الصفحه ٥٩ : أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفائِزُونَ».
ثم استشهد
باعتراف أولى العلم ممن آمن من أهل الكتاب كعبد الله بن
الصفحه ٦٠ : وأكده كل التأكيد ، ثم ذكر ما يكون
إذ ذاك من جزاء المؤمن بالثواب العظيم على ما عمل من صالح الأعمال ، وجزا
الصفحه ٦٤ : ثقالا (وَاعْمَلُوا صالِحاً) أي واعمل يا داود أنت وآلك بطاعة الله فأجازيكم كفاء ما
عملتم.
ثم علل هذا
الصفحه ٧٢ : ما قاله الهمداني فى كتابه ثم
عثروا فيما بعد على نقوش كتابية في خرائب السد وغيرها تحققوا بها صدق خبره
الصفحه ٧٥ : .
ثم ذكر أنه
ابتلاهم ليظهر حال المؤمنين من حال الشاكين في الآخرة فقال :
الصفحه ٧٧ : ذلك فاعلموا أنهم مبطلون.
ثم ذكر أن شأن
المعبود أن يكون نافعا للعابد يخشى بطشه وسطوته ، وهؤلاء ليس
الصفحه ٨٠ : دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ
لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَلا ضَرًّا؟».
ثم أمر رسوله
أن يقول لهم بعد
الصفحه ٨٣ : الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِها وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْها
وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ».
ثم
الصفحه ٩٢ : نواليه دونهم ، فلا موالاة بيننا
وبينهم.
والخلاصة ـ إننا
برآء من عبادتهم والرضا بهم.
ثم بين أنهم ما
الصفحه ٩٨ : فَيَدْمَغُهُ».
ثم أكد ما سلف
بأمر رسوله صلّى الله عليه وسلم أن يخبر قومه بأن الإسلام سيعلو على سائر الأديان
الصفحه ١٠٠ : بعده مستزاد لمستزيد ـ هددهم بشديد العقاب إن
هم أصروا على عنادهم واستكبارهم ، ثم ذكر أنهم حين معاينة
الصفحه ١٠٤ :
ثم ذكر ما هو
كالدليل لما سبق بقوله :
(إِنَّ اللهَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) فيزيد كل ما هو أهل
الصفحه ١١٤ : ويشتد الكرب ، ومن ثم تفاوتت الأعمار في جميع الأمصار وكانت بمقدار ، واعتدل
النظام بالمرض والموت ، والوبا
الصفحه ١١٥ : أحدهما في الآخر فيأخذ هذا من طول ذاك ، ويزيد هذا في قصر ذاك فيعتدلان ، ثم
يتقارضان صيفا وشتاء ، وسخر
الصفحه ١١٧ : يملكون شيئا
ولو كان حقيرا ، بل هم ملك لخالق القوى والقدر.
ثم أكد ما سلف
مبينا حقارة شأنهم وعظيم ضعفهم