الصفحه ١١١ : اليوم ـ أردف ذلك بيان أن هذا اليوم لا ريب فيه ، وضرب المثل
الذي يدل على تحققه لا محالة ، ثم ذكر أن من
الصفحه ١١٨ :
ثم أكد صدق ما
حكاه عنهم من أحوالهم بقوله :
(وَلا يُنَبِّئُكَ
مِثْلُ خَبِيرٍ) أي ولا يخبرك عن أمر
الصفحه ١٢٠ : طلبت ، ولكنى أتخوف مثل ما
تتخوف ، فلا أستطيع أن أعطيك شيئا ، ثم يتعلق بزوجته فيقول يا فلانة : أىّ زوج
الصفحه ١٢١ : عداهم من أهل التمرد والعناد.
ثم حث على
الأعمال الصالحة وأبان أن فائدتها عائدة إليهم فقال :
(وَمَنْ
الصفحه ١٢٢ : ،
والجاحد المعاند قسا قلبه ولم يستفد من هديه ـ ضرب مثلا به تنجلى حاليهما ، ثم ذكر
أن الهداية بيد الله يمنحها
الصفحه ١٢٩ : مستحق لهذا الأجر والثواب ، ثم قسم هؤلاء
الذين أورثوا الكتاب أقساما ثلاثة : ظالم لنفسه ومقتصد ، وسابق
الصفحه ١٣٠ : بتبليغ ذلك للناس «اللهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسالَتَهُ».
(ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ
الصفحه ١٣٩ : ، فقالت اليهود : ليست النصارى على شىء ، وقالت النصارى :
ليست اليهود على شىء ، ثم هددهم بأن عاقبتهم ستكون
الصفحه ١٤٠ :
مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ».
ثم هددهم بأن
يحل بهم مثل ما أحل بمن قبلهم من العذاب فقال.
(فَهَلْ يَنْظُرُونَ
الصفحه ١٤١ : شيئا ولا دفع عنهم من عذابه لما جاء أمره
، لأنه لا يعجزه شىء إذا أراده.
ثم ذكر حلمه
بعباده وأنه لو
الصفحه ١٤٦ : خبث نفوسهم
وسوء استعدادهم ، فلا تعمر قلوبهم بالإيمان ، ولا تخبت لله في أي زمان.
ثم ضرب لهم
مثلا فقال
الصفحه ١٤٧ : الخالية ، والتفكر في العواقب
المستقبلة.
ثم ذكر فذلكة
لما تقدم فقال :
(وَسَواءٌ عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٥٣ : طائِرُهُمْ عِنْدَ اللهِ».
ثم أبان أنّ
الحق لا يعدم نصيرا ، وأن الله يقيّض له من يدافع عنه فقال :
(وَجا
الصفحه ٨ : يذكر الرجال؟ قالت فلم
يرعنى منه ذات يوم إلا نداؤه على المنبر ، وأنا أسرّح رأسى فلففت شعرى ثم خرجت إلى
الصفحه ١٠ : صلى الله عليه وسلم أكثرهم لله عز
وجل ذكرا ، ثم ذكر الصلاة والزكاة والحج والصدقة كل ذلك يقول رسول الله