الصفحه ١٣٥ : القيامة.
ثم علل هذا
بقوله :
(إِنَّهُ عَلِيمٌ
بِذاتِ الصُّدُورِ) أي لأنه عليم بما تكنه السرائر ، وما
الصفحه ١٤٨ : كَبِيرٌ».
ثم ذكر ما يؤكد
الخشية من الله وخوف عقابه بقوله :
(إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ
الْمَوْتى وَنَكْتُبُ
الصفحه ١٥١ : القسطنطينية نقلوا البطرين من رومية إليها.
ثم فصل ما تقدم
وزاده بيانا فقال :
(إِذْ أَرْسَلْنا
إِلَيْهِمُ
الصفحه ١٥٤ :
ثم أعاد
التوبيخ مرة أخرى مبينا عظيم حمقهم فقال :
(أَأَتَّخِذُ مِنْ
دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ
الصفحه ٧ :
وأطعن الله
ورسوله فيما تأتين وما تذرن ، واجعلن نصب أعينكن اتباع الأوامر وترك النواهي.
ثم ذكر
الصفحه ١٤ :
والخلاصة ـ لا ينبغى لمؤمن ولا مؤمنة أن يختارا أمرا قضى الرسول بغيره ثم
أكد ما سلف بقوله
الصفحه ٢٣ :
من بنى المصطلق أعتقها ، ثم تزوجها ، وملك ريحانة بنت شمعون النضرية ،
ومارية أم إبراهيم ، وكانتا من
الصفحه ٢٥ : ء ، وأرجأ منهن خمسا : أم حبيبة ،
وميمونة ، وسودة ، وصفية ، وجويرية ، فكان لا يقسم بينهن ما شاء».
ثم بين
الصفحه ٢٨ : دعا القوم فطعموا ، ثم جلسوا يتحدثون وإذا هو
كأنه يتهيأ للقيام فلم يقوموا ، فلما رأى ذلك قام ، فلما قام
الصفحه ٢٩ : أرقم قال : نزلت هذه فى الثقلاء ومن ثم قيل هى آية الثقلاء ثم
علل ذلك بقوله :
(إِنَّ ذلِكُمْ كانَ
الصفحه ٣٦ : الله استحلال عرض امرئ مسلم ،
ثم قرأ (وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ
الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِغَيْرِ مَا
الصفحه ٣٨ : ولا تبدى شيئا من مواضع الفتنة كالرأس والصدر والذراعين ونحوها.
ثم علل ذلك
بقوله :
(ذلِكَ أَدْنى
الصفحه ٣٩ : أسيرا إلى نحو ذلك مما يراد به إظهار ضعف المؤمنين ، وسخط الناس
منهم.
ثم بين مآل
أمرهم من خزى الدنيا
الصفحه ٤٠ : أحاط علمه بكل شىء ، ولم يطلع عليها ملكا مقرّبا
ولا نبيا مرسلا.
ثم أكد نفى
علمها عن أحد غيره بقوله
الصفحه ٤٣ : بقتل هارون لما خرج معه إلى الطور ومات هناك ، ثم استبان
لهم بعد أنه مات حتف أنفه.
روى الشيخان عن
عبد