الصفحه ٦٥ : : أي ثابتات على أثافيها لا تتحرك ولا تنزل
عن أماكنها لعظمها ، الشكور : الباذل وسعه في الشكر قد شغل قلبه
الصفحه ١١٦ : تشكرونه
سبحانه على تسخيرها لكم ، تتصرفون فيها كيف شئتم ، وتذهبون فيها إن أردتم.
ولما كان بين
الفلك في
الصفحه ١٥٧ : .......................................... ٦٢
ما آتى الله داود من
فضل ونعمة................................................. ٦٣
تسخير الريح
الصفحه ٦٦ : وتسخيره ، ومن يخرج منهم عن طاعته يذقه عذابا أليما في الدنيا.
وإنا لنوقن
بصدق ما جاء به القرآن من استخدام
الصفحه ٦٨ : : أي الأعمال الشاقة
التي كلّفوا بها.
المعنى
الجملي
بعد أن ذكر عز
اسمه عظمة سليمان وتسخيره الريح
الصفحه ٨٠ : يرزقكم من السموات بإنزال الغيث عليكم ، حياة لحروثكم وصلاحا
لمعايشكم ، وتسخير الشمس والقمر والنجوم
الصفحه ٣٠ : وساوس الشيطان والريب ، لأن العين رسول القلب ، فإذا لم تر
العين لم يشته القلب ، فالقلب عند عدم الرؤية
الصفحه ٦ :
(إِنِ اتَّقَيْتُنَّ
فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ
الصفحه ١٢٣ :
والخلاصة ـ إن
المؤمن بصير سميع نيّر القلب يمشى على صراط مستقيم في الدنيا والآخرة حتى يستقر به
الصفحه ٤ : تَخْضَعْنَ
بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً
(٣٢) وَقَرْنَ فِي
الصفحه ٥ : النساء ، تم نهاهن عن رخامة الصوت ولين الكلام إذا هن استقبلن أحدا حتى
لا يطمع فيهن من فى قلبه نفاق ، ثم
الصفحه ٩ : » (٥) الصبر على
المكاره وتحمل المشاقّ فى أداء العبادات وترك الشهوات.
(٦) الخشوع
والتواضع لله تعالى بالقلب
الصفحه ١٩ : قلب بشر.
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً (٤٥) وَداعِياً
الصفحه ٢٥ : تملك ولا أملك» يعنى القلب ، وزيادة
الحب لبعض دون بعض.
وفى هذا حث على
تحسين ما فى القلوب ، ووعيد لمن
الصفحه ٤٣ : أن هذا في
الإيذاء الذي يؤدى إلى الكفر ، وقد حصره الله في النفاق ومرض القلب والإرجاف على
المسلمين