الصفحه ٧٠ : . وقال : رواه الطبراني ، وفيه أبن لهيعة وفيه ضعف ، وحديثه حسن. البداية
والنهاية ٦ / ٢٤٧.
(٢) ميزان
الصفحه ٨٦ : أشهر إن صحَّت عنهم
الرواية.
قال ابن الأثير في اُسد الغابة : وكانت
بيعتهم ـ يعني مَن تخلَّفوا عن بيعة
الصفحه ٩٢ :
رجلاً عن غير مشورة من المسلمين فلا يبايَع هو ولا الذي بايعَه تغرَّة أن يُقتَلا (١).
وفي رواية أخرى
الصفحه ١٠٠ : أن تنافسوا فيها (١).
وفي رواية أخرى ، قال : ولكني أخشى
عليكم الدنيا أن تنافسوها (٢).
وبالجملة
الصفحه ١٠٧ : أحمد ثلاث روايات : إحداها : كمذهب
الجماعة. والثانية : تقبل شهادة الابن لأبيه ، ولا تقبل شهادة الاب
الصفحه ١٠٨ : الإمامة (٣)
وغيرهما.
وهذا الحديث معارَض بحديث آخر رواه الترمذي
وحسَّنه ، والحاكم في المستدرك وصحَّحه عن
الصفحه ١١٧ : : رواه أبو داود الطيالسي
بسند صحيح.
الصفحه ١٢٨ : .
ومن تلك الأحاديث ما رواه الحاكم في
المستدرك ، وابن حجر في المطالب العالية ، والبوصيري في مختصر الإتحاف
الصفحه ١٣١ : من أُمروا باتباعهم بمقتضى الروايات
الصحيحة عندهم ، واتّبعوا مَن لا دليل عندهم على صحَّة اتّباعه
الصفحه ١٣٧ : : إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به
لن تضلوا : كتاب الله وعترتي (٤).
وقال : وفي رواية صحيحة : كأني دُعيت
الصفحه ١٤٩ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : النجوم
أمان لأهل السماء ، وأهل بيتي أمان لأمتي (٣).
قال المناوي : رواه عنه أيضاً الطبراني
الصفحه ١٥٣ : ، لاستلزامه محاذير كثيرة فاسدة.
قال ابن حزم : فقد ظهر أن هذه الرواية
لا تثبت أصلاً ، بل لا شك أنها مكذوبة
الصفحه ١٥٧ : البحث :
أن الأحاديث الثابتة الصحيحة التي رواها
أهل السنة في كتبهم وصحَّحوها دلَّت بأتم وأوضح دلالة
الصفحه ١٦٤ : ، رواه عنه تلميذه أبو يوسف.
ضربه أمير العراقين عمر بن هبيرة
ليتولّى قضاء الكوفة فامتنع ، وأراده أبو
الصفحه ١٧١ : ضعيفة وأحلام سخيفة :
لقد رووا عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم روايات في فضل بعض هؤلاء الأئمة ، وهي