الصفحه ٣٣ : جدّي
وأبي اهتديت أنت وأبوك إن كنت مسلماً. قال : كذبت يا عدوة الله ، قالت عليهاالسلام له : أنت أمير
الصفحه ٩٥ :
بكرامة الله ، ثم كسر
جفن سيفه وتقدم نحو أهل الشام وهو يقول :
إليك ربي تبت من ذنوبي
الصفحه ٢١٣ : : فجلست واستحيت ، ثم قال لي
أبو محمّد : إذا كان وقت الفجر يظهر لك بها الحمل لأنّ مثلها مثل اُمّ موسى لم
الصفحه ١١٨ :
من أصحابه وفيهم قدامة
بن مالك الجشمي ، فاجتمعوا في منزل أحدهم ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال
الصفحه ١٩١ : ولكن هذا وإخوته وأبناءهم دونكم وضرب يده على ظهر أبي السفاح ، قال : ثم
نهض فلحقه عبدالصمد وأبو جعفر
الصفحه ١١١ :
مصداقه ، ثم حرك راحلته فمضى ، ومضيت معه ساعة أدعوا الله له بالسلامة وحسن
الصحابة ، ثم ودّعته وانصرفت عنه
الصفحه ١٣٥ :
جاهلياً إسلامياً
وأجمعوا رأيهم على قتال المختار ، ثم وثبوا فركبت كل قبيلة مع أميرها في ناحية من
الصفحه ١٠٣ :
أحداً من أصحابك أن
ينزل.
فسار المسيّب بن نجبة بالعسكر حتى إذا
جن عليهم الليل باتوا ثم ساروا وإذا
الصفحه ١٠٧ : رقّة
شديدة حتى جزعوا وبكوا ، ثم اعتزل الجانب الذي خرج إليه منهم قومه فشدّ على صفّهم
عند المساء فقاتل
الصفحه ١١٢ : ميت مبعوث ومجزي بعملك إن خيراً فخير وإن شرّاً فشر ، ثم افترقا
وأقبل المختار حتى انتهى إلى بحر الحيرة
الصفحه ١٢٢ : مضارب ليخلّي
سبيله ، فجاء إبراهيم فتناول الرمح من يده وقال : إنّ رمحك هذا لطويل ، ثم حمل به
على ابن
الصفحه ٦٩ : وصيه
وإن كان عنّا شاحط الدار اشسعا
ثم قالت : أيها الناعي جددت حزناً بأبي
الصفحه ٧٧ : وأثنى عليه ثم قال : أمّا بعد ، يا أهل الشام فإنّه
كتب إليّ عثمان بن محمد أنّ أهل المدينة أخرجوا قومنا من
الصفحه ٩٨ : ء
أكرمنا بالشهادة مع الحسين عليهالسلام
، اللّهمَّ إن حرمتناها معه ، فلا تحرمناها فيه بعده.
قال : ثم إنّ
الصفحه ١٠٥ : سليمان بن صرد رحمهالله أخذ الراية مسيب بن
نجبة ، فشد على القوم فقاتل ساعة ، ثم رجع ، ثم شد بها ، فقاتل