الصفحه ٢٠٠ :
عيسى بن موسى ، والله لئن سلمت من هذه لا يفارق عسكري ثلاثون ألفاً ، ثم كتب إلى
عيسى بن موسى يأمره
الصفحه ٧٧ : وأثنى عليه ثم قال : أمّا بعد ، يا أهل الشام فإنّه
كتب إليّ عثمان بن محمد أنّ أهل المدينة أخرجوا قومنا من
الصفحه ١٣٠ : الثوري على بهقباذ الأسفل ، وبعث سعد
بن حذيفة بن اليمان على حلوان ، وكان مع سعد بن حذيفة ألفا فارس بحلوان
الصفحه ١٨٣ : بيت : لك الأمان من الله ومني فاظهر متى شئت ، حتى كتب ذلك تحتها أجمع ، فالفتف
فإذا هو دموعه تجري على
الصفحه ١٢ : ترك
ونطحناهم فأيّ نطاح
بفيك أيّها القائل الكثكث والأثلب (١)
افتخرت بقتل قوم
الصفحه ٤٣ : أنّي من أحفاد داود ، وأنتم
تقتلون ابن بنت رسول الله ، ما بينه وبين نبيكم إلّا واحدة ، فأيّ دين دينكم
الصفحه ٦٩ : ، وداروا برأسه في البلدان من فوق عال السنان ، وهذه الرزية التي لا مثلها
رزية ، أيها الناس فأي رجالات منكم
الصفحه ١٠٣ :
فانصرفنا حتى أتينا سليمان.
وبلغ ذلك ابن زياد فسرّح إلينا الحصين
بن نمير مسرعاً ، حتى نزل في اثني عشر ألفا
الصفحه ١٢٤ : ، فتوافى إلى المختار في تلك الليلة
ثلاثة آلاف وثمانمائة من اثني عشر ألفاً كانوا قد بايعوه ، فاستجمعوا له
الصفحه ١٤٠ : ألفاً ممّن
شرك في قتل الحسين عليهالسلام.
وأمّا ما كان من أمر حرملة بن كاهل عليه
اللعنة قاتل عبدالله
الصفحه ١٤٤ : المختار : رأس
عمر برأس الحسين ورأس حفص برأس علي بن الحسين ، لا والله لأقتلن سبعين ألفاً ، كما
قتل يحيى بن
الصفحه ١٥٣ : عليهالسلام
: (إنّه يحشر من ظهرها يوم القيامة سبعون ألفاً وجوههم على صورة القمر).
وقوله عليهالسلام
: (هذه
الصفحه ١٥٦ : عليهالسلام : (لا تفعل فإنّ أهل
مكة يكفرون بالله جهرة). قال : أنزل بالمدينة؟ قال : (هم شرّ منهم). قال : فأين
الصفحه ١٦١ : ء ولا وطاء يطاف بهم البلدان ، فأيّ عين ترقا مدامعها وأيّ
قلب لا ينفجع عليهم ، فاستوف لهم الدماء ، واضرب
الصفحه ١٦٣ : يجرّون
أرديتهم زرافات ووحدانا حتى تكاملوا سبعين ألفاً من أمية وآل أبي معيط ومن يمت بهم
وحاشيتهم ، قال