الصفحه ٢٠٩ : وورده
بنصر ابن هاديها على كلّ مورد (١)
__________________
(١)
گام
ابنة
الصفحه ٢١٤ : على
صدره فانتبه اللعين ، فقال له القاسم : أتعرفني من أنا؟ قال : لا ، قال : أنا ابن
حبيب بن مظاهر
الصفحه ٢١٥ :
من قاتل أبي ، فقال
له : من أنت؟ قال : أنا ابن حبيب بن مظاهر ، فشكره ابن الزبير على صنعه وأطلقه
الصفحه ٢٢٠ : والفضل والحسن والقاسم ،
وبنتاً. وعدّ ابن شهرآشوب في الطف ولد له وهم : محمد وعبيدالله والفضل أمهما لبابة
الصفحه ٢٣٣ :
قال : وخرج ابن طارق ثائراً بأبيه وعمّه
، فحمل عليه علي بن الحسين فقتله ، ثم طلب البراز فلم يبرز
الصفحه ٢٤٥ : خصماً لكم في النشأتين
اختلف العسكر فيما بينهم ، ومنهم من لعن
عمر ابن سعد ، ومنهم قال : إذا كان
الصفحه ٢٤٨ : أسيراً الى ابن سعد فأمر ابن سعد بقتله ، فجرد الشمر سيفه
وقتله رحمه الله ، انتهى.
انظر : المعارف لابن
الصفحه ٢٥٣ : .
أوصى ابن عوسجة حبيباً قائلاً
فقاتل دونه حتى الحمام تذوقا
نصروه أحياء وعند
الصفحه ٢٥٤ :
ولا
واحد صديج البيه غيرة
ولا
حاضر جريب امن العشيرة
يسوي
الجثت ابن امي حفيره
الصفحه ٢٧١ :
بقية
المجلس في حملات الحسين عليهالسلام يوم عاشوراء
بأبي ابن فاطمة والسيف في يده
الصفحه ٢٨٠ : هذا الجوادَ أتى
ينبئكِ أنّ ابن خيرَ الخلقِ محترمُ
ماتَ الحسينُ فيا لهفي
الصفحه ٣ :
المؤلف في سطور
هو الخطيب البارع والأديب اللامع
المغفور له السيد علي ابن الحسين الهاشمي النجفي
الصفحه ٦ : ولادته من ثدي
اثنى أربعين يوماً وليلة ، كما ذكر ذلك ابن شهر اشوب في المناقب. قال : إعتلت
الصفحه ١٥ :
اعطيتك المال كلّه ؛ فقال الأعرابي : يابن رسول الله أمثلك يسأل مثلي وأنت ابن
رسول الله
الصفحه ٢٩ : تفسيره عن
الصادق عليهالسلام
، أنّه قال : كان الحسين ابن علي عليهالسلام
مع امه تحمله فأخذه النبي