الصفحه ٧٤ : وموحّد ، بم تستحلّ قتله؟ ولما قتله؟ فسمعت ابنة حجر بقتل
أبيها فأنشأت تقول :
ترفع أيها القمر
الصفحه ٧٨ :
أمّا ابن الزبير فإنّه هرب إلى مكة على
طريق الفرع هو وأخوه جعفر ، وليس معهما ثالث ، وأرسل الوليد
الصفحه ٧٩ : الحسين بن فاطمة ، فرخك وابن
فرختك ، وسبطك الذي خلّفتني من اُمّتك ، فاشهد عليهم يا رسول الله أنّهم قد
الصفحه ٨٨ : صفين : ٤٠٣.
(٤) ذكر ابن الأثير
في تأريخه «أنه كان لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
عدّة سيوف ، منها
الصفحه ٨٩ : ، ودخل على عيالات الحسين عليهالسلام
فتقدمت زينب عليهاالسلام
وقالت : يا ابن سعد أيقتل أبو عبدالله وأنت
الصفحه ٩٠ : ضربه ابن ملجم «لعنه الله» بسيفه وفضى نحبه ورثها ولده الحسن عليهالسلام ، ثم انتقلت بعد
الحسن
الصفحه ٩٦ :
وإبنهِ جُعدةَ والخليفة مِنهُ
هكذا يَخلُف الفروعَ الأرومُ
كُلُّ شيءٍ تُريدُه فهو
الصفحه ١٠٩ : الأعظم كما صنع ابن الزبير] (٣)
لئلا يلحقك الطلب ، فقال : « لا والله لا اُفارقه حتى يقضى الله ما هو قاض
الصفحه ١١٧ : التاريخ : وجاء كتاب من ابن
عمّه مسلم بن عقيل من الكوفة مع عابس بن شبيب الشاكري يقول فيه :
«أما بعد
الصفحه ١١٨ : شاء الله أن يراك قتيلاً ، فقال ابن الحنفية : إنا لله وإنا
إليه راجعون ، أخي إذاً فما معنى حملك هذه
الصفحه ١٢١ : عزّوجلّ
أن يكبّه من منخريه في النار) (١).
فهذا هو عمرو بن قيس وابن عمّه تقاعدا من النصرة واعتذرا للحسين
الصفحه ١٢٣ : أواسيه بنفسي
لنلت كرامة يوم التلاق
مع ابن المصطفى نفسي فدا
الصفحه ١٢٤ : معاوية ابن أبي سفيان لعقيل بن أبي
طالب يوماً : هل من حاجة فأقضيها لك؟ قال : نعم ، جارية عرضت عليَّ وأبى
الصفحه ١٢٦ : بعد ، فقد أرسلت إليكم أخي وابن عمّي ، وثقتي
من أهل بيتي ، مسلم بن عقيل ، وأمرته أن يكتب لي إن رآكم
الصفحه ١٣٣ :
معاوية ، فلمّا سمع
مسلم عليهالسلام
صفق بين يديه وخرج من المسجد متّجهاً إلى دار هاني ابن عروة