الصفحه ٢١٧ : الشجاعة ، والطفيل بن مالك فارس فرزل (٢)
، وابنه عامر ابن الطفيل فارس للزنوق (٣).
قال : فتزوّجها أمير
الصفحه ٢٤٠ :
وكانت همّته أن يقتل حامل راية عمر ابن
سعد فبينا هو يقاتل إذ انقطع شسع نعله اليسرى فوقف ليشدّها
الصفحه ٢٥٢ :
فهذا مسلم بن عوسجة
نصر الحسين عليهالسلام
حيّاً وأوصى به ميتأً (١).
قال ابن سعد في طبقاته : مسلم
الصفحه ٥ : المتهجد : ٧٥٨.
(٢) إرشاد المفيد : ٢
/ ٢٧ ، مناقب ابن شهر اشوب : ٤ / ٧٦ ، مقاتل الطالبين : ٧٨ ، اُسد
الصفحه ٩ :
عليهالسلام
للخوارزمي : ١ / ١٦٤ ، وللخبر بقية في المصدر. وذكره السيد ابن طاووس في الملهوف :
٧ ، وابن نما في
الصفحه ١٠ : بكل مُثلة ، قطع الشمر رأسه ، وبجدل إصبعه ، والجمال يديه ، وأخذ ابن سعد
درعه ، وسلبه ابحر ابن كعب ثوبه
الصفحه ١٤ :
قال : أنت حر لوجه
الله تعالى ، وأجازه بجائزة سنية (١).
وذكر «ابن عساكر» في تأريخه ، قال : إنّ
الصفحه ١٨ : لسانه للحسين فيرى الصبي حمرة لسانه فيهش اليه ، فقال عينية ابن بدر : أراه
يصنع هذا فوالله إنّ لي ولد فما
الصفحه ١٩ : : ٨
/ ٢٨.
(٣) تاريخ ابن عساكر :
١٤ / ١٦١.
(٤) تاريخ ابن عساكر :
٤ / ١٥٥.
(٥) الإصابة في تمييز
الصحابة
الصفحه ٢٥ : بكاءه وزاد (٢).
ويروى أنّ رجلاً من بني اسرائيل سأل
موسى ابن عمران أن يسأل ربه ليعفو عنه ، فسأل موسى
الصفحه ٣٣ : الأسلام ، حتى حكي : أنّ ضبّة بن أركان كان له ابنان ، أحدهما
يسمى «سعد» والثاني «سعيد» فخرجا إلى سفرٍ فهلك
الصفحه ٤٣ : جرعة من الماء ، وقال
: فأتيت إلى ابن سعد (لعنه الله) وقلت له : يا أمير إنّ الرجل قد ضعف عن القتال
ولا
الصفحه ٥٤ :
فقام يحيى بن الحكم وهو يقول :
لهام بجنب الطف أدنى قرابة
من ابن زياد النغل
الصفحه ٦٢ : الكشي عن الفضل بن شاذان : أنّه كان من التابعين
الكبار ورؤسائهم وزهادهم ، وقال ابن الأثير في اُسد الغابة
الصفحه ٦٦ :
الخيل صدره وظهره ، فإنّه
عات ظلوم ، فكان كل ذلك بايعاز من يزيد بن معاوية ، إذ أنّ ابن زياد لا