الصفحه ١٢٠ : «عمرو بن قيس المشرفي» ـ كما ذكره صاحب أسرار الشهادات ـ قال عمرو :
دخلت على الحسين عليهالسلام أنا وابن
الصفحه ١٢٧ :
دار المختار بن أبي عبيدة الثقفي (١).
وقال ابن شهر آشوب : لمّا دخل مسلم
الكوفة نزل في دار سالم بن
الصفحه ١٣٧ : ابن زياد بها.
وروى أبو مخنف : أنّ ابن زياد لمّا
أخبره معقل بخبر هاني أرسل إليه محمد ابن الأشعث وأسما
الصفحه ١٤١ :
إلى هانىء بالسوق وابن عَقيلِ
إلى بطل قد هَشَّمَ السّيفُ وَجهَهُ
وآخرَ يهوي
الصفحه ١٤٦ : الأشعث
أن مدّني بالخيل والرجال ، فبعث إليه ابن زياد : إنّما بعثتك على رجل واحد من بني
هاشم فكيف لو بعثتك
الصفحه ١٤٨ : لمكذوب رأي». فقال محمد ابن الأشعث : افعل. إلّا أنّه ما فعل.
قال الراوي : وأقبلوا بمسلم بن عقيل إلى
باب
الصفحه ١٥٠ : اليوم إرضاء ابن مرجانة بفعلهم فجاؤا لمسلم
ولهاني ورضعوا الحبال برجليهما وجعلوا يسحبونهما في بالأسواق
الصفحه ١٥٥ :
وما تريد منه؟ قال : أريد
أن أعلمه بقتل ابن عمّه مسلم بن عقيل ، فصاحت البنت : واأبتاه وامسلماه
الصفحه ١٦٣ : بأبي وأخي وابن عمّي
، والمغرور من اغترّ بكم ، فحظّكم وأخطأتم ، ونصيبكم ضيّعتم ، ومن نكث فعلى نفسه
الصفحه ١٧٦ :
الحسين عليهالسلام وقال له : جزاك الله
عن ابن بنت نبيك أخيراً (١).
وقال كثير بن عبدالله الشعبي
الصفحه ١٨٠ : راياتهم أجنحة الطير.
فأمر الحسين عليهالسلام بالأبنية فضربت ، وجاء
القوم زهاء ألف فارس يتقدّمهم الحرّ
الصفحه ١٨٨ : ابن مرجانة إلى الخروج إليك فخرجت من باب
قصره سمعت منادياً ينادي : يا حرّ ابشر بالجنّة فالتفتّ إلى
الصفحه ١٩٦ : ،
فإن فعل فاسمع له وأطع وإن أبى فأنت أمير الجيش.
ثم كتب إلى ابن سعد :
«أمّا بعد ... فإني لم أبعثك
الصفحه ٢٠٢ :
جعل يسأل العسكر : إلى
أين ماضين؟ فيقولون له : الى حرب الحسين ؛ فسألهم : ابن من؟ فقالوا له : ابن
الصفحه ٢١٠ : وقال له : يا مسلم إنّي أرى أهل الكوفة يجمعون الخيل
والرجال والأسلحة فبكى مسلم وقال : صمموا على قتال ابن