الصفحه ١٥٢ : أماليه ، باسناده عن ابن
جبير ، عن ابن عباس ، قال : قال علي عليهالسلام
يوماً لرسول الله
الصفحه ١٥٧ : الأمّة؟ قال : وكيف لا أعرف النبي!! فقال له : أو تعرف ابن عمّه
علي بن أبي طالب عليهالسلام؟
قال : وكيف لا
الصفحه ١٩٠ : ينتظرونه ، فلمّا انتهى إليهم سلّم على الحر ولم يسلّم على الحسين عليهالسلام ، ثم أخرج كتاباً من
ابن زياد
الصفحه ٢٠٥ : له ضفيرتان يخرج إلى نصرة ابن بنت نبيّه فيقتل بين يديه ويجال
برأسه في الكوفة معلّق بلبان الفرس ؛ فضحكا
الصفحه ٢٢٧ :
وروى أبو الفرج الأصبهاني : إنّ معاوية
ابن أبي سفيان قال يوماً : من أحق الناس بهذا الأمر ـ يعني
الصفحه ٢٦٣ :
قوم كفروا بعد
إيمانهم فبعداً للقوم الظالمين (١).
فقال عمر بن سعد لعنه الله : كلّموه
فإنه ابن
الصفحه ٢٧٣ : تقاتلون ، هذا ابن الأنزع البطين ، هذا ابن قتّال العرب ، فاحملوا
عليه حملة رجل واحد (١).
ثم إنّهم افترقوا
الصفحه ٢٧٧ : رمح طويل ، والمنادي ينادي بين السماء والأرض : قُتل الإمام ابن الإمام
أخو الإمام أبو الأئمّة
الصفحه ٥٠ : (١)
فقد قتل الدعي وعبد كلب
بأرض الطف أولاد النبي
اراد بالدعي عبيد الله ابن زياد
الصفحه ٥١ :
معاوية وعمّاله ، وعمّهم الظلم وما ظهر من فسقه ، ومن قتل ابن بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وما
الصفحه ٥٥ : بينهما بالسيف وخرج الدم فتفؤل بوقوع عداوة بين ذريتهما ، ومن
هنا كانت العداوة بين حرب ابن اُمية وبين عبد
الصفحه ٧٣ : ابن أبيه ـ
وهما الكوفة والبصرة ـ صار يلعن أمير المؤمنين عليهالسلام
أمام خطبته ، فيقوم له حجر ويقول له
الصفحه ٧٧ : ، ويزيد ابن أمير
المؤمنين في حسن هديه ، وقصد سيرته ، وهو من افضلنا علماً ، وحلماً ، فولّه عهدك ،
واجعله
الصفحه ٨٤ : مالك الكنانية ، من بني فراس ، وكانت زوج ابن عمّها أبي سلمة
، فمات عندها ، وقد اسلمت قديماً هي وزوجها
الصفحه ١١٣ :
شدّاد (١)
، وحبيب ابن مظاهر ، وعبدالله بن وائل ، وشيعته من المؤمنين. سلام الله عليكم.
أمّا بعد