الصفحه ١١٦ : عليهالسلام إلى ابن الزبير ، فإن
تقتله هتك حرمة الحرم ، وهذه من معيباته التي أخبر عنها عليهالسلام.
الصفحه ١٢٢ :
على نصره سقياً من الغيث دائمه
تأسوا على نصر ابن بنت نبيّهم
بأسيافهم آساد غيل
الصفحه ١٣٠ : (٢).
ثم أدخل على ابن زياد وجراحاته تشخب
دماً.
ومذ به شاء الإله ما به قد حكما
للقصر
الصفحه ١٣٦ :
وبسيفه نصبت لكم إعوادها (١)
__________________
(١)
(نصاري)
دشّت
على ابن زياد زينب
الصفحه ١٤٢ :
عيون أخواته وبناته ،
وهو يتلوا القرآن تارة ويدعوا على حامله اُخرى ، وربما وعظ القوم. وقال زيد ابن
الصفحه ١٤٣ : (١).
وخرج عليهالسلام
ومعه ما ينوف على الألفين فجاءوا واحاطوا بالقصر ، فخاف ابن زياد واضطرب وضاق عليه
أمره
الصفحه ١٥٦ : جملة من هرب من الاطفال
طفلي مسلم بن عقيل ، ولمّا ألقي القبض عليهما جيء بهما إلى الكوفة وادخلا على ابن
الصفحه ١٥٨ : قتلهما أحد غيري.
فأخذ السيف وأتى إليهما فلمّا هم بقتليهما جاء إليه ابنه وقال له : أبه ارحمهما
لقربهما من
الصفحه ١٧٥ :
زهير بن القين لحاً ـ
فالقين أخو مضارب وأبوهما قيس ، وكان سلمان حج مع ابن عمّه سنة ستين ، ولما مال
الصفحه ١٧٨ : الجود
ويروي في تذكرة ابن الجوزي : أنّه لمّا
قتل زهير قالت امرأته لغلامه : إذهب وكفّن مولاك
الصفحه ١٨٣ :
واخذل يزيد العهر ابن
العهر
__________________
(١) نينوى : المكان
الذي نزل به الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٨٥ :
وسلام ثم القريات ، وهو منسوب إلى مقاتل بن حسان بن ثعلبة بن أوس بن إبراهيم ابن أيوب
بن مجروف بن عامر بن
الصفحه ١٨٦ : وصلّى
بأصحابه ، ثم عجّل الركوب ، فأخذ يتياسر ، فورد كتاب ابن زياد الى الحرّ يلومه في
أمر الحسين ويأمره
الصفحه ١٩٣ : ، وأنفذ اللعين أوامر ابن مرجانة بالحسين ، منها : انه كتب له امنعه عن شرب
الماء هو وأصحابه وعياله وأطفاله
الصفحه ١٩٩ : (١)
__________________
(١)
(نصاري)
اطربوا
عالمنايه او غدوا يحدون
او
دون ابنات وحي الله يحامون
لمن