الصفحه ٢٢٩ : ء
والهيبة. يروى أنّ الحسن عليهالسلام
كان إذا مشى في الطريق لا يسبقه سابق ، وإذا جلس بباب داره ينقطع الطريق
الصفحه ٢٣٣ : إليه أحد فحمل على
القوم وجعل [يضرب] فيهم بسيفه ، هذا والحسين عليهالسلام
واقف بباب الخيمة وليلى تنظر في
الصفحه ٢٦٩ : قول جدّي فيّ
وفي أخي الحسن ، هذان ولداي سيّدا شباب أهل الجنّة ، فإن لم تصدّقوني فاسئلوا جابر
بن
الصفحه ٢٧١ :
بقية
المجلس في حملات الحسين عليهالسلام يوم عاشوراء
بأبي ابن فاطمة والسيف في يده
الصفحه ٢٧٤ : ، لا افارق عمّي الحسين حتّى إذا جاء الى مصرع عمّه الحسين عليهالسلام وجلس في حجره فصاح
به الغلام : ويلك
الصفحه ٢٧٧ :
الشمر عَليَّ بالنار ؛ لأحرق المخيّم ، فهجموا على المخيّم وأشعلوا النار فيها ؛
فخرجن الفاطميات ناشرات
الصفحه ٢٧٩ :
على مصرع الحسين عليهالسلام واضعاً سبّابته في
فيه ، أخاف يدعو على هذه الأُمّة فتهلك وأهلك معها
الصفحه ١٤ :
قال : أنت حر لوجه
الله تعالى ، وأجازه بجائزة سنية (١).
وذكر «ابن عساكر» في تأريخه ، قال : إنّ
الصفحه ١٥ : عليهالسلام
ورمى اليه بصره فيها ألف دينار ؛ وقيل وأعطاه خاتمه وقيمته مائة درهم ، وقال له : اعطي
الذهب إلى
الصفحه ١٩ : بن زيد قال : طرقت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ذات ليلة في بعض الحاجة ، فخرج النبي
الصفحه ٢٥ : من عبد من عبيدي في ذلك الزمان بكى أو
تباكى وتعزى على سبط محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلّا وكانت له
الصفحه ٥٦ : وأخبر
معاوية أنّه عاشق لأرينب بنت إسحاق ، فاخذ معاوية يدبر الحيلة في إيصالها له بكل
طريق ، فأرسل الى
الصفحه ٦٨ : للمسير من وقته وساعته ، وسار
إلى الشام فوجده حياً ، وكان معاوية قد كتب له وصية كما تقدم ، وقد كتب له في
الصفحه ٧٦ : استخلافه يزيد (لعنه الله) من
بعده وأخذ البيعة له ، فقد رواه المؤرخون كمحمّد بن عبدالله بن مسلم بن قتيبة في
الصفحه ٧٨ : على الوليد لصنعه ، وعزله عن المدينة ، وولّاها عمر بن سعيد الاشدق ، فدخلها
في شهر رمضان سنة ستين من