الصفحه ٧٧ : قيس الفهري : لما
تجتمع الوفود عندي ، أتكلم فإذا سكت فكن أنت الذي تدعو الى بيعة يزيد ، وتحثّني
عليها
الصفحه ١٣٢ : بنفسي ، أنا عبيدالله بن زياد ، وإن الامير يزيد بن معاوية
قد ولاني مصركم هذا ، وأمرني بالانصاف للمظلوم
الصفحه ٤٩ :
المطلب التاسع
في
ترجمة يزيد وكفره
ذكر «القرماني» في تأريخه : عن أبي
الدرداء قال : سمعت رسول
الصفحه ٥٥ :
المطلب العاشر
في
سبب عداوة يزيد بن معاوية مع الحسين عليهالسلام
الأضغان أصلية وفرعية ، أمّا
الصفحه ١٤٤ : ابن زياد ويزيد ، وجعلم يكلم بعضهم بعضاً بأن الأمير يزيد بن معاوية قد بعث
جيشاً جرّاراً لقتال مسلم بن
الصفحه ١٨٠ : (٣)
بن يزيد الرياحي ، وكان مجيئه من القادسية (٤)
، فنزل حذاء الحسين عليهالسلام
في حر الظهيرة ، والحسين
الصفحه ٢٨١ : مكارم أخلاق الحسين عليهالسلام..................................... ٤٤
المطلب التاسع : في ترجمة يزيد
الصفحه ١٠٥ : الله وبيته لم يأمن على نفسه من القتل لأنّ يزيد بن
معاوية كان قد دسّ له من الحاج ثلاثين شيطاناً من
الصفحه ٩ :
يزيد (لا بارك الله
في نفسه) (١)
، وكأني انظر الى مصرعه ومدفنه» (٢).
ولمّا رجع من سفره صعد
الصفحه ٦٤ : يزيد غائباً ، فدعى بدواة وبياض ، وكتب
له وصيّة ، وهي :
بسم الله الرحمن الرحيم
أمّا بعد ... فإنّ
الصفحه ١٠١ : .
فقال الحسين عليهالسلام : «يا أخي والله لو
لم يكن في الدنيا ملجأ ولا مأوى لما بايعت يزيد بن معاوية
الصفحه ٢٧ :
محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقتل هنا عطشاناً ، فنحن لا نشرب من هذه المشرعة ؛ فبكى إسماعيل وسألها
الصفحه ٣٧ : ، وملطخ بالدماء ، فنراه نحن وشيعتنا بالبصيرة لا بالبصر ،
فتنفجر دموعنا».
وقال عليهالسلام
فيما قال لمسمع
الصفحه ٥٧ : معاوية ابنته وأن يجعله
ولي عهده ، فصار معاوية بعد ذلك لا يعبأ به ولا يلتفت إليه.
ولما أن قضت عدت ارينب
الصفحه ١٨٣ : ، فإن قتال هؤلاء الساعة أهون علينا من قتال من يأتينا من
بعدهم ، فلعمري ليأتينا بعدهم ما لا قبل لنا بهم