الصفحه ٧٠ : ، ويزيد
رجل فاسق شارب الخمر ، ومثلي لا يبايع مثله ، ولكن نصبح وتصبحون ، وننظر وتنظرون ،
أيّنا أحقّ بالبيعة
الصفحه ١٩٦ : ما قدمت به ، والله لأظنّك أنت
الذي نهيته عمّا كتبت به إليه ، والله إنّ الحسين لا يبايع وإنّ نفس أبيه
الصفحه ٦٥ :
الأهلية للخلافة ، لشرفه وفضيلته ، فالناس لا يتركونه حتى يبايعون له ، ويخرج
الأمر من يدك ، فإذا ظفرت به
الصفحه ٦٧ : ويلك مات معاوية؟ قال : لا ، فأنشأ
[يزيد] يقول :
جاءَ البَريدُ بِقِرطاسٍ يحثُّ به
الصفحه ١٢٨ :
قال : ولمّا سمع النعمان بن بشير
الانصاري (١)
بقدوم مسلم إلى الكوفة كتب كتاباً إلى يزيد : «أمّا بعد
الصفحه ١٧٦ : نبيه محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
لينظر ما نحن وأنتم عاملون ، إنّا ندعوكم إلى نصرهم وخذلان الطاغية يزيد
الصفحه ٥١ : ـ ليلة الحرة ـ
على الموت ، وقال : ياقوم ، اتقوا الله وحده لا شريك له ، فوالله ما خرجنا على
يزيد حتى خفنا
الصفحه ٥٦ :
اعيى الأطباء عن معالجته ، وقد قيل له : إنّ ولدك هذا عاشق ، ولا تنفعه معالجتنا ،
وهو لا يبرء حتى تأتيه
الصفحه ٦٠ : : ولمّا بلغ يزيد ابن معاوية
صنع الحسين عليهالسلام
عظم ذلك عليه ، وبقي قبله يغلي على الحسين عليهالسلام
الصفحه ٦٨ : ، وعبدالله بن الزبير ؛ فقال ارباب التاريخ :
ولما فرغ يزيد من دفن أبيه جلس للعزاء
فدخل عليه الناس وهم لا
الصفحه ١١٤ :
أنت الإمام الذي نرجوا بطاعته
خلد الجنان اذا النيران تستعر
لا
الصفحه ٥٣ :
يزيد وفيها رأس الحسين عليهالسلام
جعل يقول :
أبى قومنا أن ينصفونا فأنصفت
قواظب
الصفحه ٧٦ : ، وكان أخطب الناس وألسنهم فخاف معاوية عاقبة أمره لأنه كان
يتشيع ويرى ولاية علي بن أبي طالب ، ولمّا قتل
الصفحه ١٦٦ : على الخلاف وإثارة الأرجاف.
وأما يزيد بن مسعود النهشلي فإنّه جمع بني
تميم وبني حنظلة وبني سعد ، فلمّا
الصفحه ١٦٨ :
يقول : مالك يابن مسعود آمنك الله يوم الخوف الأكبر.
قال الراوي : وتجهزّ يزيد بن مسعود ، وخرج
من البصرة