الصفحه ٧ : (٣).
وذكر في كتاب كشف الغمة (لعلي ابن عيسى
الأربلي) ، (وابن عساكر) في التأريخ الكبير ، عن اُمّ الفضل لبابة
الصفحه ٦٣ : ، ولا تشق عصى
هذه
__________________
(١) نقول : لم نعثر على
هذه المكاتبة في كتاب الإرشاد في كتاب
الصفحه ٦٤ :
الأُمة فقد خبرتهم
وبلوتهم ، فانظر لنفسك ولدينك ، والسلام» (١).
فلمّا وصل الكتاب إلى الحسين كتب
الصفحه ٦٥ : فاقتله.
لذا كتب الى الوليد كتاباً في أخذ
البيعة له من الحسين وإن أبى فليكن رأس الحسين مع جواب الكتاب
الصفحه ٧٥ :
__________________
(١) انظر ترجمة حجر
بن عدي الكندي في كتاب الصاحب كمال الدين عمر بن أحمد بن أبي جرادة ، المعروف «بابن
العديم
الصفحه ١١٤ : له أسروا
وكان آخر كتاب قدم عليه مع هانئ بن هانئ
السبيعي وسعيد بن عبدالله الحنفي ، فضّه وقرأه
الصفحه ١١٧ : التاريخ : وجاء كتاب من ابن
عمّه مسلم بن عقيل من الكوفة مع عابس بن شبيب الشاكري يقول فيه :
«أما بعد
الصفحه ١٢٦ : عن الطريق واشتد بهما العطش فماتا ، فتطيّرت من وجهي
هذا». فلمّا وصل الكتاب الى الحسين عليهالسلام
كتب
الصفحه ١٢٩ :
ودفع الكتاب إلى مسلم بن عمرو الباهلي (١)
، وقال له : إمض إلى البصرة وافع كتابي هذا إلى عبيدالله بن
الصفحه ١٦٥ : : سليمان ، ويكنّى :
أبا رزين (١)
، يدعوهم إلى نصرته واللزوم تحت طاعته ، منها : كتاب إلى يزيد بن مسعود
الصفحه ١٦٨ :
وغسلت درن صدرهم بماء
سحابة مزن حين استهل برفقها فلمع.
قال : ثم سرح الكتاب إلى الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٨٦ : وصلّى
بأصحابه ، ثم عجّل الركوب ، فأخذ يتياسر ، فورد كتاب ابن زياد الى الحرّ يلومه في
أمر الحسين ويأمره
الصفحه ٢٦١ : أصحاب
مولانا الحسين عليهالسلام
، وصفه الشيخ السماوي في ص ٧٠ من كتابه الجليل «أبصار العين في أنصار
الصفحه ٢٦٥ :
الفراش ، فسحقاً لكم
يا عبيد الأُمّة ، وشذاذ الأحزاب ، ونبذة الكتاب ، ونفثة الشيطان ، وعصبة الأنام
الصفحه ٩ : ، ثم قال :
«أيها الناس اني مخلف فيكم الثقلين كتاب
الله وعترتي أهل بيتي ، فإنهما لن يفترقا حتى يردا