الصفحه ٣٣ : الشّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ
خَلَقَ السّماوَاتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٥٥ : يزيد بن
__________________
(١) ذكر هذه القصة «محمّد
بن مسلم بن قتيبة» في كتاب) الإمامة والسياسة
الصفحه ٦ : كبشاً ، وأمر اُمه أن تحلق
________________
(١) اُصول الكافي : ١
: ٣٨٦ / ٤.
(٢) المصدر السابق : ذيل
الصفحه ٢٥ : ؟! فأنبأه
الله تعالى عن قصته ، وقال : (كهيعص) (١)
فالكاف : اسم كربلاء ، والهاء : هلاك العترة الطاهرة ، واليا
الصفحه ٤٠ :
: ٥ : ٤١ / ٣١٠٣.
(٢) اصول الكافي : ١ :
٣٨٦ / ٤ ، والبحار : ٤٤ : ٢٣٢ / ، الحديث.
(٣) والكلام لابن
عباس.
الصفحه ٤ :
٦ ـ واقعة الجمل
٧ ـ كميل ابن زياد النخعي
٨ ـ موسى الكاظم عليهالسلام
٩ ـ الهاشميات ـ يضمّ هذا الكتاب
الصفحه ٧٦ :
كتاب الإمامة والسياسة ، قال :
لم يلبث معاوية بعد وفاة الحسن بن علي عليهالسلام إلّا يسيراً حتى
بايع
الصفحه ١٢٧ :
فلمّا ورد الكتاب إلى مسلم وقرأه سار من
وقته وساعته حتّى مر بماء «لطي» فنزل عليه ، ورأى رجلاً قد
الصفحه ١٦٣ : ،
وسيغنينى الله عنكم».
ثم طوى الكتاب ودفعه لقيس بن مسهر الصيداوي
، فسار قيس بكتاب الحسين عليهالسلام
حتى
الصفحه ٦٩ :
إذا أتاك كتابي هذا فأحضر الحسين بن علي
، وعبد الله بن الزبير ، فخذهما بالبيعة ، فان امتنعا فاضرب
الصفحه ١٤٢ : رأسي بالروشن وقلت : يابن رسول الله رأسك أعجب وأعجب (٢).
يتلوا الكتاب على السنان وإنّما
الصفحه ١٩٥ : عليهم أو أن يأتي أمير المؤمنين يزيد فيرى رأيه فيه».
فلمّا ورد الكتاب الى ابن زياد قال : هذا
كتاب ناصح
الصفحه ٢٠٧ : نصرتنا والسلام.
ثم ختم الكتاب بخاتمه الشريف ودفعه الى
رجل من أصحابه فأقبل به يجد السير حتى دخل الكوفة
الصفحه ٢١٨ : ابن سعد الى ابن زياد
كتابه الذي يقول فيه : «الحمد لله الذي أطفأ النائرة ، وجمع الكلمة ، وأصلح أمر
الصفحه ٣ : ـ على
كتابين جليلين لتقف من خلالهما على نماذج من شعره الرائق وهما :
١ ـ شعراء الغري للشيخ علي الخاقاني