الصفحه ٨٥ : رابع أجداد النبى صلّى اللّه عليه وآله وسلم. أما أبو بكر فهو من بنى تيم
بن مرة سابع أجداد النبى. وعمر من
الصفحه ١٢٩ : آذر ، والثالثة دى ، والرابعة بهمن ، والخامسة اسفندارمز ،
والسادسة فروردين ، والسابعة اردى بهشت
الصفحه ٦٩ : السّيف (٥) ، وإنّما هم
__________________
(١) الهجعة : المرة
من الهجوع ، وهو النوم ليلا ، نوم الغفلة
الصفحه ٤ : : مات فلان
ميتة حسنة ، والمروى فى أكثر الروايات بالكسر ، وقد روى «من موتة» بالفتح وهو
المرة الواحدة
الصفحه ٥٩ : الرياء وحب السمعة فانه لا يزكو وتكون ثمرته مرة المذاق
الصفحه ٧٢ : ، فهو معلول : من عله يعله إذا شربه
مرة بعد أخرى ، ومراد الامام أن الراجى لعبد من العبيد يظهر رجاؤه فى
الصفحه ٩٥ : ، فاذا مر مار بالأداحى فرأى فيها بيضا أرقط طن أنه
بيض القطا لكثرته ، وإلفه للافاحيص مطلقا يبيض فيها ، فلا
الصفحه ١٠٧ : ابن تيم بن مرة : أحد العشرة ، وأحد
رجال الشورى الستة ، وأحد الثمانية الذين سبقوا إلى الاسلام ، مات يوم
الصفحه ١١٣ : أخطره على قلبه حتى لا ينساه فيناقضه مرة أخرى «٨ ـ ن ـ ج ـ ٢» فيكون
قلبه تابعا للسانه
الصفحه ١٣١ : وأبوه وأخوه وأمه فى بدء دعوة النبى صلّى
اللّه عليه وآله وسلم ، وقد مر بهم النبى وهم يعذبون فبشرهم بالجنة
الصفحه ١٦٥ : : التكبر
والتعاظم. والنزغة : المرة من النزغ بمعنى الافساد. والنفثة : النفخة
(٢) المسلحة : الثغر
يدافع
الصفحه ٢٠٤ : النبى صلى اللّه عليه وآله وسلم قال «أيسر أحدكم أن يكون على بابه حمة
يغتسل منها كل يوم خمس مرات فلا يبقى
الصفحه ٢٠٥ :
فى اليوم واللّيلة
خمس مرّات ، فما عسى أن يبقى عليه من الدّرن؟! وقد عرف حقّها رجال من المؤمنين
الصفحه ٢٠٩ : تخرج منها أبدانكم ، ففيها اختبرتم ، ولغيرها خلقتم ، إنّ المرء إذا هلك
قال النّاس : ما ترك؟ وقالت
الصفحه ٢٢٩ :
٢١٤ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
لما مر بطلحة وعبد الرحمن بن عتاب بن
أسيد وهما قتيلان يوم الجمل