الصفحه ١١٧ :
لزم بيته وأكل قوته
، واشتغل بطاعة ربّه ، وبكى على خطيئته (١)
فكان من نفسه فى شغل ، والنّاس منه فى
الصفحه ١١٩ : الضلال ظلمة.
(٣) المخلد : الراكن
المائل ، وفى التنزيل : «وَلٰكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى
اَلْأَرْضِ» ونفس
الصفحه ١٣٤ : فيما اشتهت نفسه ، وينزله منزلة الكرامة عنده ، فى دار اصطنعها
لنفسه : ظلّها عرشه ، ونورها بهجته
الصفحه ١٣٧ : تسمعون ،
واللّه المستعان على نفسى وأنفسكم. وهو حسبى ونعم الوكيل.
١٧٩ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
قاله
الصفحه ١٣٨ : للأوهام بآثاره فعرفته امتنع عليها بكنه ذاته ، وحاكمها إلى نفسها حيث رجعت
بعد البحث حاسئة وحسيرة معترفة
الصفحه ١٥٧ : رابح ، ومستودعها حافظ (٤) ،
لم تبرح عارضة نفسها على الأمم الماضين
__________________
(١) جمع تو
الصفحه ١٥٨ :
(٥) تصونوا : تحفظوا ، والنزاه
: جمع نازه ، وهو العفيف النفس ، والولاه : جمع واله ، وهو الحزين على الشىء حتى
الصفحه ١٦٨ : والنفسية. وروى «محصهم» ـ بالحاء والصاد
المهملتين ـ أى : طهرهم وزكاهم. وأصل المحص والتمحيص تخليص الشىء مما
الصفحه ١٩٥ : جماعات الابل : إهمالها من الرعى ، والمراد
أن يوم القيامة تهمل فيه نفائس الأموال لاشتغال كل شخص بنجاة نفسه
الصفحه ٢١٢ : عنى» أى
: خذوه بالشدة وأمسكوه «لئلا يهدنى» أى : يهدمنى ويقوض أركان قوتى بموته فى الحرب.
ونفس به ـ كفرح
الصفحه ٢١٣ : له؟ قال : لبس
العباءة وتخلى عن الدنيا. قال : علىّ به ، فلما جاء قال :
يا عدىّ نفسه (٢) لقد استهام
الصفحه ٢٢١ : الجسمانى وأخلاقهم النفسية بهذه الصفات وأحكم صلتهما
بها حتى كأنهما معقودان بها
(٧) أى : كانوا إذا
نسبتهم
الصفحه ٢٣٥ : : رباه
(٤) يتشاغل بأسباب
السرور ليتلهى بها عن حزنه ، والسلوة : انصراف النفس عن الألم بتخيل اللذة «ضنا
الصفحه ٢٤٧ : (٥) ،
وبعثرت القبور؟ «هُنٰالِكَ
تَبْلُوا كُلُّ نَفْسٍ مٰا أَسْلَفَتْ وَرُدُّوا إِلَى اَللّٰهِ
مَوْلاٰهُمُ
الصفحه ٢٥٤ : ء ، وقد تكسر ـ القطعة من اللحم ، أى : إن اللسان آلة تحركها سلطة النفس فلا
يسعد بالنطق. ناطق امتنع عليه