الصفحه ٤ :
لا يفوته المقيم ولا
يعجزه الهارب. إنّ أكرم الموت القتل (١)
والّذى نفس ابن أبى طالب بيده لألف ضربة
الصفحه ٦ :
أَخْبٰارَكُمْ»
(٥) أبسله : أسلمه
للهلكة ، فهو مبسل ، وقال اللّه تعالى : «أَنْ تُبْسَلَ نَفْسٌ»
.. «أُولٰئِكَ
الصفحه ٨ : هذه الواقعة لوجدوه أحق بتدبير أمر
الأمة.
(٢) الأكظام : جمع
كظم ـ محركة ـ وهو مخرج النفس ، والأخذ
الصفحه ٢٤ : المستعان على نفسى وأنفسكم
١٣٠ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
وقد شاوره عمر [بن الخطاب رضى اللّه عنه]
فى
الصفحه ٢٦ : ، وليس يريدهم لحظ نفسه ، وأما
هم فانهم يريدونه لحظوظ أنفسهم من العطاء والتقريب والأسباب الموصلة إلى منافع
الصفحه ٣٣ : والغارم ، وليصبر نفسه على الحقوق والنّوائب ابتغاء الثّواب ، فإنّ فوزا
بهذه الخصال شرف مكارم الدّنيا ، ودرك
الصفحه ٣٧ : «شابت عليه مفارقه» يريد
أنه قد طال عهده به منذ زمن الصبا إلى أن صار شيخا
(٣) ملكاته الراسخة
فى نفسه
الصفحه ٤٤ : (٢) وعمّا قليل يكشف قناعه به. واللّه لئن
أصابوا الّذى يريدون لينزعنّ هذا نفس هذا وليأتينّ هذا على هذا ، قد
الصفحه ٦٤ : ، وليس كسائر الكلام : كلما تكرر ابتذل ، وملته
النفس
(٤) «فقلت
: يا رسول اللّه ـ الخ» أشكل على الشارحين
الصفحه ٦٧ : والعقرب ونحوها تلسع بها ، والمراد هنا سطوة
الخطايا على النفس
(٣) يريد أيام
الدنيا
(٤) المراد بالظعن
الصفحه ٧١ :
ـ الموج
(٣) حسيرا : متعبا
كليلا ، والمبهور : المغلوب ، والمنقطع نفسه من الأعياء ، والواله من الوله وهو
الصفحه ٧٢ : ، والخوف
المعلول : هو ما لم يثبت فى النفس ، ولم يخالط القلب ، وإنما هو عارض فى الخيال :
يزيله أدنى الشواغل
الصفحه ٩٢ : ما فوقها من خلق الحيتان والفيلة ، ووأى على نفسه
__________________
«تترى» للمواصلة
والالتصاق
الصفحه ١١٤ :
المؤمن إذا أراد أن
يتكلّم بكلام تدبّره فى نفسه : فإن كان خيرا أبداه ، وإن كان شرّا واراه ، وإنّ
الصفحه ١١٦ : نفسه عند بعض الهنات (٢) ، وأمّا الظّلم الّذى لا يترك فظلم
العباد بعضهم بعضا ، القصاص هناك شديد! ليس هو