الصفحه ٨٨ : كزعم من يزعم أنّه يلقح بدمعة تسفحها
__________________
إلا لون عنقه فانه
يخالف سائر بدنه ، كأنه طوق
الصفحه ٩٣ :
أن لا يضطرب شبح
ممّا أولج فيه الرّوح إلا وجعل الحمام موعده والفناء غايته (١)
منها فى صفة الجنة
الصفحه ٩٥ : الجاهل الجافى : صورته الانسانية تمنع من إتلافه ولا ينتج الابقاء عليه
إلا شرا ، فانه بجهله يكون أشد ضررا
الصفحه ١٠٢ : : وصف لا اسم ، يريد النوازل الثابتة التى لا تدفع ، بل
لا تقلع إلا بعازمات الهمم ، و «من أهل الحفاظ
الصفحه ١٠٧ :
بالضّرب ، وأنا على ما قد وعدنى ربّى من النّصر ، واللّه ما استعجل متجرّدا للطّلب
بدم عثمان (٢)
إلاّ خوفا من
الصفحه ١١٢ : من حقه» أداه ، فكأنه كان حبيسا فى مؤاخذته فانطلق ، إلا أن «من حقه» فى
العبارة بيان لما اقترض ، ومعمول
الصفحه ١١٦ :
عليه وآله وسلم ، كان
يقول : «يا ابن آدم اعمل الخير ودع الشّرّ فإذا أنت جواد قاصد (١)» ألا وإنّ
الصفحه ١١٨ : طرف الأحداق (٣) وأشهد أن لا إله إلاّ اللّه غير معدول
به (٤) ولا مشكوك فيه ، ولا مكفور دينه ، ولا مجحود
الصفحه ١١٩ : كان قوم قطّ فى غضّ
نعمة من عيش فزال عنهم إلاّ بذنوب اجترحوها (٤) ، لأنّ اللّه ليس
بظلاّم للعبيد.
ولو
الصفحه ١٢٤ : : قميص ضيق الأكمام. قال فى القاموس : ولا يكون إلا
من صوف ، وتدرع : لبس المدرعة ، وربما قالوا : تمدرع
الصفحه ١٢٧ : : القرناء والأمثال. أى : لا يقال «ذو قرناء» ولا «هو
قرين لشىء» ، والعلاج لا يكون إلا بين شيئين أحدهما يقاوم
الصفحه ١٢٨ : . فإنّما يدرك بالصّفات ذوو الهيئات والأدوات
، ومن ينقضى إذا بلغ أمد حدّه بالفناء! فلا إله إلاّ هو أضا
الصفحه ١٣٠ : ، أتتوقّعون إماما غيرى
يطأ بكم الطّريق ، ويرشدكم السّبيل؟! ألا إنّه قد أدبر من الدّنيا ما كان مقبلا ،
وأقبل
الصفحه ١٣٢ :
ثم نادى باعلى صوته :
الجهاد الجهاد عباد اللّه!! ألا وإنّى
معسكر فى يومى هذا ، فمن أراد الرّواح
الصفحه ١٣٣ : نفسه ، فإنّه لم يخف عنكم شيئا من
دينه ، ولم يترك شيئا رضيه أو كرهه ، إلاّ وجعل له علما باديا ، وآية