الصفحه ١٥ : للنّبيّين مرافقا ، فهذا
علم الغيب الّذى لا يعلمه أحد إلاّ اللّه ، وما سوى ذلك فعلم علّمه اللّه نبيّه
الصفحه ١٩ : .
اللّهمّ إنّى أوّل من أناب وسمع وأجاب :
لم يسبقنى إلاّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ، بالصّلاة
الصفحه ٢٦ : ، ومعنى قوله «أريدكم للّه وأنتم تريدوننى لأنفسكم» أنه
لا يريد من طاعتهم له إلا نصرة اللّه والقيام بحقوقه
الصفحه ٢٧ :
دونى فما الطّلبة إلاّ قبلهم (١)
وإنّ أوّل عدلهم للحكم على أنفسهم ، وإنّ معى لبصيرتى : ما لبّست ولا لبّس
الصفحه ٢٩ : ، علقما عاقبتها. ألا وفى غد ـ وسيأتى غد بما
__________________
(١) «استأنيت بهما» من
الأناة ، وهى
الصفحه ٣١ :
فى أطراف الأرض (١) حتّى لا يبقى منكم إلاّ قليل كالكحل فى
العين ، فلا تزالون كذلك حتّى تؤوب إلى
الصفحه ٣٤ :
١٤١ ـ ومن خطبة له عليه
السّلام
فى الاستسقاء
ألا وإنّ الأرض الّتى تحملكم ، والسّماء
الّتى
الصفحه ٣٦ : حجّة له على خلقه ، لئلاّ تجب الحجّة لهم بترك الإعذار إليهم ، فدعاهم
بلسان الصّدق إلى سبيل الحقّ. ألا
الصفحه ٣٩ :
منها
: وما أحدثت بدعة إلاّ ترك بها سنّة ، فاتّقوا
البدع ، والزموا المهيع (١)
إنّ عوازم الأمور
الصفحه ٤٤ : المخبر عن قتل
عسكر الجمل فلا يكون عندى من التغيير والانكار لذلك إلا أن أسمعه وأحضر الباكين
على قتلاهم
الصفحه ٤٧ : اليوم من
تباشير غد (١)
يا قوم ، هذا إبّان ورود كلّ موعد (٢)
، ودنوّ من طلعة ما لا تعرفون ، ألا وإنّ من
الصفحه ٥١ : : جمع راكب ، ولا
يكون إلا صاحب بعير
(٨) عبيط الدماء : الطرى
الخالص منها
(٩) ثلم الأناء والسيف
أو
الصفحه ٦٢ :
غير ذوات ريش ولا
قصب (١) ، إلاّ أنّك
ترى مواضع العروق بيّنة أعلاما (٢)
لها جناحان لمّا يرقّا
الصفحه ٦٨ : الأنذار والتحذير ، حتى لا تكون من مخطىء خطيئة إلا ويناديه
من سره مناد يعنفه على ما ارتكب ، ويعيبه على ما
الصفحه ٧٣ : أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ»
واللّه ما سأله إلاّ خبزا يأكله ، لأنّه كان يأكل بقلة الأرض. ولقد كانت