الصفحه ٩٤ : ما يهجم عليك من تلك المناظر المونقة (٣) لزهقت نفسك شوقا إليها ، ولتحمّلت من
مجلسى هذا إلى مجاورة أهل
الصفحه ٩٦ :
لهم أبوابا يسيلون
من مستثارهم كسيل الجنّتين حيث لم تسلم عليه قارّة ، ولم تثبت عليه أكمة ، ولم
يردّ
الصفحه ٩٩ : تفعلوا فعلة تضعضع قوّة وتسقط منه وتورث وهنا وذلّة (٢) وسأمسك الأمر ما استمسك ، وإذا لم أجد
بدّا فآخر
الصفحه ١٠٢ :
، وسدّدنا للحقّ ، وإن أظهرتهم علينا فارزقنا الشّهادة واعصمنا من الفتنة.
أين المانع للذّمار (٢) والغائر عند
الصفحه ١٠٦ : غرّتكم منها فقد حذّرتكم شرّها. فدعوا غرورها
لتحذيرها ، وإطماعها لتخويفها ، وسابقوا فيها إلى الدّار الّتى
الصفحه ١١٦ : جماعة فيما تكرهون من الحقّ خير من فرقة فيما تحبّون من
الباطل (٥) وإنّ اللّه سبحانه لم
يعط أحدا بفرقة
الصفحه ١٢٤ :
المؤمنين عليه السلام وهو قائم على حجارة نصبها له جعدة بن هبيرة المخزومى ، وعليه
مدرعة من صوف (٢)
وحمائل
الصفحه ١٢٩ : ، ومدّنوا المدائن؟!
منها : قد لبس للحكمة جنّتها (٢)
، وأخذ [ها] بجميع أدبها : من الإقبال عليها ، والمعرفة
الصفحه ١٥٤ : نزوله ، فإنّ
الغاية القيامة وكفى بذلك واعظا لمن عقل ، ومعتبرا لمن جهل. وقبل بلوغ الغاية ما
تعلمون من ضيق
الصفحه ١٦٩ :
ملكه ودوام عزّه
فقال : «ألا تعجبون من هذين يشرطان لى دوام العزّ وبقاء الملك وهما بما ترون من
حال
الصفحه ١٨٢ :
ومضر ، وقد علمتم
موضعى من رسول اللّه ـ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ـ بالقرابة القريبة والمنزلة
الصفحه ١٨٥ : طاعتهم ، آمنا من معصيتهم ، لأنّه لا تضرّه
معصية من عصاه ، ولا تنفعه طاعة من أطاعه ، فقسم بينهم معايشهم
الصفحه ١٨٩ : ء شكور ، لا يحيف على من يبغض ، ولا يأثم فيمن
يحبّ (٢) يعترف
بالحقّ قبل أن يشهد عليه ، لا يضيع ما استحفظ
الصفحه ١٩٦ : ، فما غرق منها فليس بمستدرك ، وما نجا
منها فإلى مهلك!! عباد اللّه ، الآن فاعملوا ، والألسن مطلقة
الصفحه ٢٢١ :
لكم عند كلّ طاعة
عونا من اللّه : يقول على الألسنة ، ويثبّت الأفئدة ، [فيه] كفاء لمكتف (١) وشفا