الصفحه ١٦٧ : . فاعتبروا
بما أصاب الأمم المستكبرين من قبلكم من بأس اللّه وصولاته ، ووقائعه ومثلاته (٣) ، واتّعظوا بمثاوى
الصفحه ١٧٥ :
الأغنياء من مترفة
الأمم (١) فتعصّبوا
لآثار مواقع النّعم ، فقالوا : «نَحْنُ
أَكْثَرُ أَمْوٰالاً
الصفحه ٢١١ :
غيركما. وأمّا ما
ذكرتما من أمر الأسوة (١)
، فإنّ ذلك أمر لم أحكم أنا فيه برأيى ، ولا ولّيته هوى
الصفحه ٢١٥ :
، وأكلوا بهم الدّنيا ، وإنّما النّاس مع الملوك والدّنيا إلاّ من عصم اللّه ، فهذا
أحد الأربعة (١)
ورجل سمع
الصفحه ٢٢٣ :
بعذاب الأمم من
قبلى. أصبحت عبدا مملوكا ظالما لنفسى ، لك الحجّة على ولا حجّة لى [و] لا أستطيع
أن
الصفحه ٢٤٠ : ذنبك ،
وما غرّك بربّك ، وما آنسك بهلكة نفسك؟ أما من دائك بلول (٢) ، [أم] ليس من نومك يقظة؟ أما ترحم من
الصفحه ٢١ :
فقد رأيت من كان
قبلك ممّن جمع المال ، وحذر الإقلال ، وأمن العواقب ، طول أمل (١) واستبعاد أجل ، كيف
الصفحه ٢٥ : ابن اللّعين الأبتر ، والشّجرة الّتى
لا أصل لها ، ولا فرع ، أنت تكفينى! واللّه ما أعزّ اللّه من أنت
الصفحه ٣٩ :
منها
: وما أحدثت بدعة إلاّ ترك بها سنّة ، فاتّقوا
البدع ، والزموا المهيع (١)
إنّ عوازم الأمور
الصفحه ٥٢ :
اليقين ، تهرب منها
الأكياس (١)
، وتدبّرها الأرجاس (٢)
، مرعاد مبراق ، كاشفه عن ساق ، تقطع فيها
الصفحه ٦١ : تمتنع
من المضىّ فيه لغسق دجنّته ، فإذا ألقت الشّمس قناعها ، وبدت أوضاح نهارها (٤) ،
ودخل من إشراق نورها
الصفحه ٦٥ :
أمّتى سيفتنون من
بعدى» فقلت : يا رسول اللّه ، أوليس [قد] قلت لى يوم أحد حيث استشهد من استشهد من
الصفحه ٦٨ :
اعلموا ، عباد اللّه
، أنّ عليكم رصدا من أنفسكم (١)
، وعيونا من جوارحكم ، وحفّاظ صدق يحفظون أعمالكم
الصفحه ٨١ :
ينبوعه (١). وجدحوا بينى وبينهم شربا وبيئا (٢). فإن ترتفع عنّا وعنهم محن البلوى
أحملهم من الحقّ على
الصفحه ٨٥ : منهما (١)
، وقد نلت من صهره ما لم ينالا ، فاللّه اللّه فى نفسك فإنّك ، واللّه ، ما تبصّر
من عمى ، ولا