الصفحه ٦٣ :
وأمّا فلانة فأدركها رأى النّساء ، وضغن
غلا فى صدرها كمرجل القين (١)
ولو دعيت لتنال من غيرى ما أتت
الصفحه ٧١ : نرى من خلقك ونعجب له من قدرتك ، ونصفه من عظيم سلطانك ، وما تغيّب
عنّا منه ، وقصرت أبصارنا عنه ، وانتهت
الصفحه ٨٢ : » ، لا شبح
فيتقضّى (٢)
ولا محجوب فيحوى. لم يقرب من الأشياء بالتصاق ، ولم يبعد عنها بافتراق ، لا يخفى
عليه
الصفحه ٨٦ :
الحقّ من الباطل ، يموجون
فيها موجا ، ويمرجون فيها مرجا (١)
، فلا تكوننّ لمروان سيّقة (٢)
يسوقك حيث
الصفحه ٩٠ : بصادق توجّعه ، لأنّ قوائمه حمش كقوائم
الدّيكة الخلاسيّة (٤) وقد نجمت من ظنبوب
ساقه صيصيّة خفيّة
الصفحه ٩٢ :
ويعرى من لباسه
فيسقط تترى ، وينبت تباعا ، فينحتّ من قصبه انحتات أوراق الأغصان (١) ثمّ يتلاحق ناميا
الصفحه ١٠٠ : عليه
السّلام
كلم به بعض العرب ، وقد أرسله قوم من
أهل البصرة لما قرب عليه السلام منها ليعلم لهم منه
الصفحه ١٠٩ :
منه (١). والّذى
بعثه بالحقّ واصطفاه على الخلق ، ما أنطق إلاّ صادقا ، وقد عهد إلىّ بذلك كلّه ، وبمهلك
الصفحه ١٢٣ :
١٧٦ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
وقد أرسل رجلا من أصحابه يعلم له علم
أحوال قوم من جند الكوفة قد
الصفحه ١٢٦ :
مسكنا لملائكته ، ولا
مصعدا للكلم الطّيّب والعمل الصّالح من خلقه ، جعل نجومها أعلاما يستدلّ بها
الصفحه ١٣٠ :
وألصق الأرض بجرانه
، بقيّة من بقايا حجّته (١)
، خليفة من خلائف أنبيائه.
ثم قال عليه السلام
الصفحه ١٣٨ :
خلقه ، وعدل عليهم فى حكمه ، مستشهد بحدوث الأشياء على أزليّته ، وبما وسمها به من
العجز على قدرته ، وبما
الصفحه ١٤٦ : يلفظ ، ويحفظ ولا يتحفّظ (٣) ويريد ولا يضمر ، يحبّ ويرضى من غير
رقّة ، ويبغض ويغضب من غير مشقّة يقول لمن
الصفحه ١٥٢ : نعم اللّه عليكم بالصّبر على طاعته ، والمجانبة
لمعصيته ، فإنّ غدا من اليوم قريب ، ما أسرع السّاعات فى
الصفحه ١٥٨ :
والغابرين لحاجتهم
إليها غدا إذا أعاد اللّه ما أبدى. وأخذ ما أعطى. وسأل عمّا أسدى (١). فما أقلّ من