الصفحه ١٩ :
اللّهمّ إنّك تعلم أنّه لم يكن الّذى
كان منّا منافسة فى سلطان ، ولا التماس شىء من فضول الحطام
الصفحه ٢٢ : لتزوّدوا منها الأعمال إلى
دار القرار ، فكونوا منها على أوفاز (٢)
، وقرّبوا الظّهور للزّيال.
١٢٩ ـ ومن
الصفحه ٥٥ :
١٤٩ ـ [ومن خطبة له عليه
السّلام]
وهو فى مهلة من اللّه يهوى مع الغافلين (١) ويغدو مع المذنبين
الصفحه ١٠٧ :
بالضّرب ، وأنا على ما قد وعدنى ربّى من النّصر ، واللّه ما استعجل متجرّدا للطّلب
بدم عثمان (٢)
إلاّ خوفا من
الصفحه ١١٠ :
ومكارهه منها ، لتتّبعوا
هذه وتجتنبوا هذه ، فإنّ رسول اللّه ، صلّى اللّه عليه وآله وسلم ، كان يقول
الصفحه ١١٩ :
وأشهد أنّ محمّدا
عبده ورسوله المجتبى من خلائقه (١)
، والمعتام لشرح حقائقه والمختصّ بعقائل كراماته
الصفحه ١٦١ : وتركه السجود لآدم عليه السلام وأنه أول من أظهر العصبية (٢) وتبع الحمية ، وتحذير الناس من سلوك
طريقته
الصفحه ١٧٤ :
وتخشيعا لأبصارهم ،
وتذليلا لنفوسهم ، وتخفيضا لقلوبهم ، وإذهابا للخيلاء عنهم ، لما فى ذلك من تعفير
الصفحه ١٩١ : كلّ قلب شفيع ، ولكلّ شجو دموع (٨)
يتقارضون
__________________
(١) الزالون : من «زل»
أى : أخطأ
الصفحه ٢١٦ :
على وجهه ، فجاء به
على سمعه : لم يزد فيه ولم ينقص منه ، فحفظ النّاسخ فعمل به ، وحفظ المنسوخ فجنّب
الصفحه ٢٤٥ : ، وإنّ دنياكم عندى لأهون من
ورقة فى فم جرادة تقضمها (٤) ما لعلىّ ولنعيم يفنى
، ولذّة لا تبقى نعوذ باللّه
الصفحه ٢٥٢ : مساكنهم أجداثا (٢) ، وأموالهم ميراثا ، لا يعرفون من
أتاهم ، ولا يحفلون من بكاهم (٣)
، ولا يجيبون من دعاهم
الصفحه ٢٧١ :
٢٥٣
كلمات من خطبة في أمر النبي صلى الله عليه
وسلم
٢٥٧
ومن خطبة له في
الصفحه ١٨ : ما
منعتهم ، وما أغناك عمّا منعوك! وستعلم من الرّابح غدا ، والأكثر حسّدا؟؟! ولو أنّ
السّموات والأرض
الصفحه ٢٧ :
ليطلبون حقّا هم
تركوه ، ودماهم سفكوه ، فإن كنت شريكهم فيه فإنّ لهم نصيبهم منه ، وإن كانوا ولّوه