الصفحه ٢٤٢ :
تعدك من نزول البلاء
بجسمك ، والنّقص فى قوّتك ، أصدق وأوفى من أن تكذبك ، أو تغرّك ، ولربّ ناصح لها
الصفحه ٢٤٣ :
حجّة يوم ذاك داحضة
، وعلائق عذر منقطعة ، فتحرّ من أمرك ما يقوم به عذرك (١) ، وتثبت به حجّتك ، وخذ
الصفحه ٦ : مواقفهم دون طعن دراك (٦)
__________________
يواسيه : قواه ،
رباعى ثلاثيه «أسى البناء» إذا قوى ، ومنه
الصفحه ٣٨ : منها نعمة إلاّ بفراق أخرى ، ولا يعمّر معمّر منكم يوما من عمره إلاّ
بهدم آخر من أجله ، ولا تجدّد له
الصفحه ٧٠ :
مطايا الخطيئات ، وزوامل
الآثام (١)
، فأقسم ثمّ أقسم لتنخمنّها أميّة من بعدى كما تلفظ النّخامة
الصفحه ٩١ : (٤) أبيض
يقق ، فهو ببياضه فى سواد ما هنالك يأتلق (٥) وقلّ صبغ إلاّ وقد
أخذ منه بقسط (٦) وعلاه بكثرة صقاله
الصفحه ١١٣ : ربّنا اللّه ، فاستقيموا على كتابه وعلى منهاج أمره ، وعلى الطّريقة
الصّالحة من عبادته ، ثمّ لا تمرقوا
الصفحه ١٣٤ : ء سخطه
على من كان قبلكم ، ولن يسخط عليكم بشىء رضيه ممّن كان قبلكم ، وإنّما تسيرون فى
أثر بيّن ، وتتكلّمون
الصفحه ١٧٦ : ، ومدّت العافية فيه عليهم ، وانقادت النّعمة له معهم ، ووصلت
الكرامة عليه حبلهم : من الاجتناب للفرقة
الصفحه ١٨٠ :
فيما عقد بينهم من
حبل هذه الألفة : الّتى ينتقلون فى ظلّها ، ويأوون إلى كنفها ـ بنعمة لا يعرف أحد
الصفحه ٢٠٩ : ، فخذوا من ممرّكم
لمقرّكم ، ولا تهتكوا أستاركم عند من يعلم أسراركم ، وأخرجوا من الدّنيا قلوبكم من
قبل أن
الصفحه ٢٢٧ :
بما تكلّم به
الجبابرة (١)
، ولا تتحفّظوا منّى بما يتحفّظ به عند أهل البادرة ، ولا تخالطونى
الصفحه ٢٣٠ : من مكان بعيد!! أ [ف] بمصارع آبائهم يفخرون أم بعديد الهلكى يتكاثرون؟!
يرتجعون منهم أجسادا خوت
الصفحه ٢٣٢ : ، سلكوا فى بطون البرزخ سبيلا (٢) سلّطت الأرض عليهم فيه ، فأكلت من لحومهم
، وشربت من دمائهم ، فأصبحوا فى
الصفحه ١٣ : (٤) ،
والدّور المزخرفة الّتى لها أجنحة كأجنحة النّسور (٥) وخراطيم
كخراطيم الفيلة. من أولئك الّذين لا يندب قتيلهم