الصفحه ١٤٧ :
على غير قرار ، وأقامها
بغير قوائم ، ورفعها بغير دعائم ، وحصّنها من الأود والاعوجاج (١) ومنعها من
الصفحه ٢٠٢ :
الانقطاع ، وأقبل من
الآخرة الاطّلاع (١).
وأظلمت بهجتها بعد إشراق (٢)
وقامت بأهلها على ساق ، وخشن
الصفحه ٢٨ :
حوضا (١) أنا ماتحه : لا يصدرون عنه برىّ ، ولا
يعبّون بعده فى حسى (٢)
منها
: فأقبلتم إلىّ إقبال
الصفحه ٣٠ :
لا تعرفون ـ يأخذ
الوالى من غيرها عمّالها على مساوئ أعمالها (١)
، وتخرج له الأرض من أفاليذ
الصفحه ٣٢ : أخاه
، وعيّره ببلواه؟! أما ذكر موضع ستر اللّه عليه من ذنوبه ممّا هو أعظم من الذّنب
الّذى غابه به
الصفحه ٩٣ :
أن لا يضطرب شبح
ممّا أولج فيه الرّوح إلا وجعل الحمام موعده والفناء غايته (١)
منها فى صفة الجنة
الصفحه ١٤٩ :
بها على ندّ مكاثر (١) ، ولا للاحتراز بها من ضدّ مثاور ، ولا
للازدياد بها فى ملكه ، ولا لمكاثرة
الصفحه ٢٢٦ :
إنّ من حقّ من عظم جلال اللّه فى نفسه ،
وجلّ موضعه من قلبه ، أن يصغر عنده ـ لعظم ذلك ـ كلّ ما سواه
الصفحه ٢٤٤ :
صبيانه شعث الشّعور
، غبر الألوان من فقرهم ، كأنّما سوّدت وجوههم بالعظلم ، وعاودنى مؤكّدا (١) وكرّر
الصفحه ٢٣ :
ومنها
: وإنّما الدّنيا منتهى بصر الأعمى (١) لا يبصر ممّا وراءها شيئا ، والبصير
ينفذها بصره ويعلم
الصفحه ١٢٠ : تدركه العيون بمشاهدة العيان ، ولكن
تدركه القلوب بحقائق الإيمان قريب من الأشياء غير ملامس (٢) ، بعيد منها
الصفحه ١٤٢ :
رهبة وخوفا. فالطّير
مسخّرة لأمره ، أحصى عدد الرّيش منها والنّفس ، وأرسى قوائمها على النّدىّ واليبس
الصفحه ١٥٠ :
ذاك حيث تكون ضربة السّيف على المؤمن
أهون من الدّرهم من حله (١)
، ذاك حيث يكون المعطى أعظم أجرا من
الصفحه ٢١٧ :
الزّاخر المتراكم
المتقاصف يبسا جامدا (١)
، ثمّ فطر منه أطباقا (٢)
ففتقها سبع سموات بعد ارتتاقها
الصفحه ٢٣٦ :
علل آنس ما كان
بصحّته (١)
، ففزع إلى ما كان عوّده الأطبّاء من تسكين الحارّ بالقارّ (٢) وتحريك