الصفحه ١٦٦ : فيه ، وتتابعت
القرون عليه ، وكبرا تضايقت الصّدور به ألا فالحذر الحذر من طاعة ساداتكم وكبرائكم
الّذين
الصفحه ١٧١ : وشلة ، وقرى منقطعة ، لا يزكو
بها خفّ ، ولا حافر ولا ظلف (٢).
ثمّ أمر آدم وولده أن يثنوا أعطافهم نحوه
الصفحه ٤٧ : كائن مرصد و [لا] تستبطئوا ما
يجىء به الغد ، فكم من مستعجل بما إن أدركه ودّ أنّه لم يدركه ، وما أقرب
الصفحه ٤٨ :
كأس الحكمة بعد
الصّبوح (١)
منها
: وطال الامد بهم (٢) ليستكملوا الخزى ، ويستوجبوا الغير
الصفحه ١٢٧ :
السّفع المتجاورات ،
وما يتجلجل به الرّعد فى أفق السّماء ، وما تلاشت عنه بروق الغمام ، وما تسقط من
الصفحه ١٤٣ : مشعر له (٢) ، وبمضادّته بين الأمور عرف أن لا ضدّ
له ، وبمقارنته بين الأشياء عرف أن لا قرين له ، ضادّ
الصفحه ١٢٨ : ، رمته قسىّ الفناء بنبال الموت ، وأصبحت الدّيار منه خالية ، والمساكن
معطّلة ، وورثها قوم آخرون ، وإنّ لكم
الصفحه ١٨٤ : اللّه ، فإنّى أوّل مؤمن بك يا رسول اللّه ، وأوّل من أقرّ بأنّ الشّجرة
فعلت ما فعلت بأمر اللّه تعالى
الصفحه ٢١٩ :
«لَعِبْرَةً لِمَنْ
يَخْشىٰ»
٢٠٧ ـ ومن خطبة له عليه
السّلام
اللّهمّ أيّما عبد من عبادك سمع
الصفحه ٢٧٠ :
٢١٤
من كلام له في تقسيم الأحاديث الواردة عن
النبي ، وتصنيف روانها
الصفحه ٤١ : إذ جهلوه ، وليقرّوا
به إذ جحدوه ، وليثبتوه بعد إذ أنكروه. فتجلّى لهم سبحانه فى كتابه من غير أن
يكونوا
الصفحه ٨٣ :
المساكن (١) وتمكّن الأماكن : فالحدّ لخلقه مضروب ،
وإلى غيره منسوب ، لم يخلق الأشياء ، من أصول
الصفحه ٨٩ :
مدامعه (١) فتقف فى ضفّتى جفونه ، وإنّ أنثاه تطعم
ذلك ثمّ تبيض لا من لقاح فحل سوى الدّمع المنبجس
الصفحه ٥٦ :
نطق ، أو تخوّف من
صدق. فأفق أيّها السّامع من سكرتك ، واستيقظ من غفلتك! واختصر من عجلتك (١) ، وأنعم
الصفحه ٧٢ : هو خاف عبدا من عبيده أعطاه من خوفه ما لا يعطى ربّه ، فجعل
خوفه من العباد نقدا ، وخوفه من خالقهم ضمارا