الصفحه ١٧٧ :
الأذى فى محبّته ، والاحتمال للمكروه من خوفه ، جعل لهم من مضايق البلاء فرجا : فأبدلهم
العزّ مكان الذّلّ
الصفحه ١٧٩ : ، وملوك فى أطراف الأرضين : يملكون الأمور على من كان يملكها
عليهم ، ويمضون الأحكام فيمن كان يمضيها فيهم
الصفحه ١٩٠ : فيها المنافقين
نحمده على ما وفّق له من الطّاعة ، وذاد
عنه من المعصية (٢)
، ونسأله لمنّته تماما
الصفحه ١٩٤ : : التفكر فى العمل وطلب التمكن من إبرازه ولا يكون إلا من العجز ، والكلال
: الملل من التعب
(٣) التقوى
الصفحه ١٩٥ : : جمع
صرمة بالكسر ـ وهى قطعة من الابل فوق العشرة إلى تسعة عشر ، أو فوق العشرين إلى
الثلاثين ، أو
الصفحه ٢٠١ : اللّه عليه وآله
وسلم ، بالحقّ حين دنا من الدّنيا
__________________
(١) أساخ : أثبت ، وأصل
«ساخ» غاص
الصفحه ٢١٠ : شىء من هذا الكلام فيما تقدم ،
بخلاف هذه الرواية
٢٠٠ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
كلم به طلحة
الصفحه ٢١٣ :
٢٠٤ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
بالبصرة ، وقد دخل على العلاء بن زياد
الحارثى ـ وهو من أصحابه
الصفحه ٢٣٤ : ، وطالت فى مساكن الوحشة إقامتنا ، ولم نجد
من كرب فرجا ، ولا من ضيق متّسعا! فلو مثّلتهم بعقلك ، أو كشف عنهم
الصفحه ٢٣٨ :
القصد حمدوا إليه
طريقه (١) وبشّروه
بالنّجاة ، ومن أخذ يمينا وشمالا ذمّوا إليه الطّريق وحدّروه من
الصفحه ٢٤٧ : فراغ متشاغلين (٢) ، لا يستأنسون بالأوطان ، ولا يتواصلون
تواصل الجيران ، على ما بينهم من قرب الجوار
الصفحه ٢٥٣ : له عليه
السّلام
كلم به عبد اللّه بن زمعة ، وهو من
شيعته ، وذلك أنه قدم عليه
فى خلافته يطلب منه
الصفحه ٢٥٥ : مبادى طينهم (١) ، وذلك أنّهم كانوا فلقة من سبخ أرض وعذبها
، وحزن تربة وسهلها ، فهم على حسب قرب أرضهم
الصفحه ١٧ : ذرّ ، إنّك غضبت للّه فارج من
غضبت له. إنّ القوم خافوك على
__________________
(١) الربذة ـ محركة
الصفحه ٣٤ : أمرتا بنفعكم فامتثلتا الأمر ، لأنه أمر من
تجب طاعته ، ولو أمرتا بغير ذلك لفعلتاه ، والمراد بهذا الكلام