الصفحه ١٦٤ :
واستحكمت الطّماعية
منه فيكم ، فنجمت الحال من السّرّ الخفىّ إلى الأمر الجلىّ ، استفحل سلطانه عليكم
الصفحه ١٧٣ :
الشّدائد ، ويتعبّدهم
بأنواع المجاهد ، ويبتليهم بضروب المكاره ، إخراجا للتّكبّر من قلوبهم ، وإسكانا
الصفحه ١٧٨ : مضطربة ، والأيدى مختلفة ، والكثرة
متفرّقة. فى بلاء أزل (٦) وأطباق جهل من بنات
موءودة (٧)
وأصنام معبودة
الصفحه ١٩٢ :
السؤال وألحوا ، و «إن عذلوا» أى : لاموا كشفوا ـ أى فضحوا ـ من يلومونه
(٣) «ينفقون» أى : يروجون
من
الصفحه ٢٤٦ : نزّالها (١)
، أحوال مختلفة ، وتارات متصرّفة ، العيش فيها مذموم ، والأمان منها معدوم ، وإنّما
أهلها فيها
الصفحه ٢٤٨ : على
مصالحى ، وخذ بقلبى إلى مراشدى ، فليس ذلك بنكر من هداياتك (٤) ،
ولا ببدع من كفاياتك
اللّهمّ
الصفحه ٢٥٩ : ، فقد أخطأ بمسيره إليها ، وكان
عمله خلاف عقيدته ، ومن كان من شأنه ذلك فلا يصلح للحكم ، وإن كان كاذبا
الصفحه ٢٦٠ :
السّلام
قاله لعبد اللّه بن عباس ، وقد جاءه
برسالة من عثمان وهو محصور يسأله فيها الخروج إلى ماله بينبع
الصفحه ٢٦٢ : النهار : يعزم السائر على قطع جزء من الليل فى السير ،
فاذا جاء الليل غلبه النوم ، فنقض عزيمته. والظلم
الصفحه ١٠ : فشرّ خدين (٣)
وألأم خليل.
__________________
(١) ما أطور به : من
«طار يطور حول الشىء» أى : ما آمر
الصفحه ١٤ :
غائبهم؟ أنا كابّ
الدّنيا لوجهها ، وقادرها بقدرها ، وناظرها بعينها.
منها
: ويومئ بذلك إلى وصف
الصفحه ٣١ : ، عسى أن تروا هذا الأمر من بعد هذا
اليوم تنتضى فيه السّيوف ، وتخان فيه العهود ، حتّى يكون بعضكم أئمّة
الصفحه ٣٥ : إنّا خرجنا إليك من تحت الأستار
والأكنان ، وبعد عجيج البهائم والولدان ، راغبين فى رحمتك ، وراجين فضل
الصفحه ٣٦ : على ما تشاء قدير.
١٤٠ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
بعث [اللّه] رسله بما خصّهم به من وحيه
، وجعلهم
الصفحه ١٠٣ : هولى ، ثمّ
قالوا : ألا إنّ [فى] الحقّ أن تأخذه وفى الحقّ أن تتركه (٣)
منها فى ذكر أصحاب الجمل