الصفحه ٢ : فقال عليه السّلام : أكلّكم شهد معنا صفّين؟ فقالوا : منا
من شهد ومنا من لم يشهد ، قال : فامتازوا فرقتين
الصفحه ٩ : الدائم. وقوله «من الباطل» متعلق بأحب
(١) «أين يتاه بكم» معناه
أين تذهبون فى التيه ، يعنى فى الحيرة
الصفحه ١٦ : عدّته (٢) وعمّت مكيدته ، وأمكنت فريسته (٣). اضرب بطرفك حيث شئت من النّاس : هل
تبصر إلاّ فقيرا يكابد فقرا
الصفحه ٢٦ : ، أعينونى على
أنفسكم ، وايم اللّه لأنصفنّ المظلوم من ظالمه ، ولأقودنّ الظّالم بخزامته (٣) حتّى أورده منهل
الصفحه ٤٢ :
الكتاب إمامهم! فلم يبق عندهم منه إلاّ اسمه ، ولا يعرفون إلاّ خطّه وزبره (١)!! ومن قبل ما مثّلوا
الصفحه ٥١ : نجومها (٣) من أشرف لها قصمته ، ومن سعى فيها
حطمته ، يتكادمون فيها تكادم الحمر فى العانة (٤) قد اضطرب
الصفحه ٦٠ : لطاعته فأجاب ولم يدفع وانقاد ولم
ينازع.
ومن لطائف صنعته ، وعجائب حكمته ، ما
أرانا من غوامض الحكمة فى
الصفحه ٩٨ : كلام له عليه
السّلام
بعد ما بويع بالخلافة ، وقد قال له قوم
من الصحابة : لو عاقبت قوما
ممن أجلب على
الصفحه ١٠٥ : فما إلى ذلك
سبيل ، ولكن أهلها يحكمون على من غاب عنها ، ثمّ ليس للشّاهد أن يرجع ، ولا للغائب
أن يختار
الصفحه ١٠٨ :
شكّ من الخصلتين لقد
كان ينبغى له أن يعتزله ويركد جانبا (١)
ويدع النّاس معه ، فما فعل واحدة من
الصفحه ١١٤ : أن يلقى اللّه وهو نقىّ
الرّاحة من دماء المسلمين وأموالهم ، سليم اللّسان من أعراضهم ، فليفعل
الصفحه ١٢٥ :
بدفعه ، معترف له بالطّول (١)
، مذعن له بالعمل والقول. ونؤمن به إيمان من رجاه موقنا ، وأناب إليه مؤمنا
الصفحه ١٤٠ : ، وما فى الجوف من شراسيف بطنها (٢) وما فى الرّأس من عينها وأذنها ، لقضيت
من خلقها عجبا ، ولقيت من وصفها
الصفحه ١٥٣ : ، ولا يقع اسم الاستضعاف على من
بلغته الحجّة فسمعتها أذنه ووعاها قلبه.
إنّ أمرنا صعب مستصعب ، لا يحمله
الصفحه ١٦٢ : سعيرا.
ولو أراد اللّه أن يخلق آدم من نور يخطف
الأبصار ضياؤه ، ويبهر العقول رواؤه (١)
، وطيب يأخذ