الصفحه ٤٩ : ماروا فى الحيرة (٤) ،
وذهلوا فى السّكرة على سنّة من آل فرعون من منقطع إلى الدّنيا راكن ، أو مفارق
الصفحه ٥٠ : دنيا دنيّة ، ويتكالبون على جيفة مريحة (٥) وعن قليل يتبرّأ
التّابع من المتبوع ، والقائد من المقود
الصفحه ٥٣ : بتراخى مسافة (٥) ، والظّاهر لا برؤية
، والباطن لا بلطافة ، بان من الأشياء بالقهر لها ، والقدرة عليها
الصفحه ٧٣ : أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ»
واللّه ما سأله إلاّ خبزا يأكله ، لأنّه كان يأكل بقلة الأرض. ولقد كانت
الصفحه ٧٥ : ، فإنّى إذا
نظرت إليه ذكرت الدّنيا وزخارفها (٢)
فأعرض عن الدّنيا بقلبه ، وأمات ذكرها من نفسه ، وأحبّ أن
الصفحه ٧٦ :
العظيم ، وإن قال : «أكرمه» فليعلم أنّ اللّه [قد] أهان غيره حيث بسط الدّنيا له ،
وزواها عن أقرب النّاس منه
الصفحه ٨٠ : ، حاول القوم إطفاء نور اللّه من
مصباحه ، وسدّ فوّاره من
__________________
(١) البيت لامرىء
القيس
الصفحه ٨٤ :
إلى قدر معلوم ، وأجل
مقسوم ، تمور فى بطن أمّك جنينا : لا تحير دعاء ، ولا تسمع نداء ، ثمّ أخرجت من
الصفحه ١٠١ : سكّانه سبطا من ملائكتك ، لا يسأمون من عبادتك ، وربّ هذه الأرض
__________________
(١) مساقط الغيث
الصفحه ١٠٤ : الطّاعة ، وسمح لى بالبيعة ، طائعا غير مكره ،
فقدموا على عاملى بها وخزّان بيت مال المسلمين (٢)
وغيرهم من
الصفحه ١١٨ :
لا يعرف من معكوس
الحكم
١٧٣ ـ ومن خطبة له عليه
السّلام
لا يشغله شأن ، ولا يغيّره زمان ، ولا
الصفحه ١٢١ :
لعظمته (١) ، وتجب القلوب من مخافته.
١٧٥ ـ ومن خطبة له عليه
السّلام
فى ذم أصحابه
أحمد اللّه
الصفحه ١٣٦ : فى
فكاك رقابكم من قبل أن تغلق رهائنها (١)
: أسهروا عيونكم. وأضمروا بطونكم ، واستعملوا أقدامكم
الصفحه ١٣٩ :
الإسلام متينة (١)
، وعرى الإيمان وثيقة.
منها
: فى صفة [عجيب] خلق أصناف من الحيوانات
:
ولو فكّروا فى
الصفحه ١٤١ : تحقيق لما أوعوا ، وهل يكون بناء
من غير بان ، أو جناية من غير جان؟ وإن شئت قلت فى الجرادة إذ خلق لها