الصفحه ١٩٩ : ، ونفسا لكرب مواطنكم ، فانّ طاعة اللّه حرز من متالف مكتنفة ، ومخاوف
متوقّعة ، وأوار نيران موقدة (٣).
فمن
الصفحه ٢٠٣ : : جمع غدير ، وهو القطعة من الماء
يغادرها السيل ، والمراد أن الكتاب مجمع العدالة تلتقى فيه متفرقاتها
الصفحه ٢٠٦ : منها ، ولو
امتنع شىء بطول أو عرض أو قوّة أو عزّ لامتنعن ، ولكن أشفقن من العقوبة ، وعقلن ما
جهل من هو
الصفحه ٢٢٠ :
ولا يجرى عليه نهار
، ليس إدراكه بالأبصار ، ولا علمه بالإخبار
ومنها فى ذكر النبى صلّى اللّه عليه
الصفحه ٢٢٢ : منزله حتّى يستبدل به منزلا (٢) فليصنع لمتحوّله ، ومعارف منتقله (٣) فطوبى لذى قلب سليم أطاع من يهديه
الصفحه ٢٢٤ : الثّواب تفضّلا منه وتوسّعا بما هو من المزيد أهله
ثمّ جعل ـ سبحانه ـ من حقوقه حقوقا
افترضها لبعض النّاس
الصفحه ٢٢٨ :
وأكفأوا إنائى ، وأجمعوا
على منازعتى حقّا كنت أولى به من غيرى ، وقالوا ألا إنّ فى الحقّ أن تأخذه
الصفحه ٢٢٩ : ، أدركت وترى من بنى عبد مناف (١) وأفلتنى أعيان بنى جمح ، لقد أتلعوا
أعناقهم إلى أمر لم يكونوا أهله
الصفحه ٢٣٧ :
رطوبة لسانه فكم من
مهمّ من جوابه عرفه فعىّ عن ردّه (١)
، ودعاء مؤلم بقلبه سمعه فتصامّ عنه : من
الصفحه ٢٥٠ :
فإنّ تقوى اللّه مفتاح سداد ، وذخيرة
معاد ، وعتق من كلّ ملكة (٢)
، ونجاة من كلّ هلكة ، بها ينجح الطّالب
الصفحه ٥ : . وايم اللّه لئن
فررتم من سيف العاجلة لا تسلموا من
__________________
بذلك لأن سورة الحرب
تصادف الأول
الصفحه ١٥ : كلبيا :
يا أخا كلب ، ليس هو بعلم غيب وإنّما هو
تعلّم من ذى علم! وإنّما علم الغيب علم السّاعة ، وما
الصفحه ٢٤ : ، وأصل الدمن : السرقين وما يكون من أرواث
الماشية وأبوالها ، وسميت بها الأحقاد لأنها أشبه شىء بها قد تنبت
الصفحه ٤٥ :
١٤٥ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
قبل موته
أيّها النّاس ، كلّ امرىء لاق ما يفرّ
منه فى فراره
الصفحه ٤٦ : كنت جارا جاوركم بدنى أيّاما
وستعقبون منّى جثّة خلاء (٢)
ساكنة بعد حراك ، وصامتة بعد نطوق. ليعظكم هدوّى