الصفحه ١٠٢ : السقيفة بعد موت النبى صلى اللّه عليه وسلم ، والذى
قال له «إنك على هذا الأمر لحريص» هو أبو عبيدة بن الجراح
الصفحه ١٦٤ : بخيله
عليكم ، وقصد برجله سبيلكم : يقتنصونكم بكلّ مكان ، ويضربون منكم كلّ بنان (٣) لا تمتنعون بحيلة ، ولا
الصفحه ١٦٨ : سبحانه وتعالى «أَيَحْسَبُونَ أَنَّمٰا نُمِدُّهُمْ بِهِ
مِنْ مٰالٍ وَبَنِينَ نُسٰارِعُ لَهُمْ فِي
الصفحه ١٧٧ : غضارة نعمته (٣)
وبقى قصص أخبارهم فيكم عبرة للمعتبرين [منكم] واعتبروا بحال ولد إسماعيل وبنى
إسحاق وبنى
الصفحه ٢١٣ :
٢٠٤ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
بالبصرة ، وقد دخل على العلاء بن زياد
الحارثى ـ وهو من أصحابه
الصفحه ٢٥٨ : (٤) ،
وإنّما عهدكم بعبد اللّه بن قيس بالأمس
__________________
(١) «زمها» أى : قادها
بقيادها
(٢) الجفاة
الصفحه ٧ : : تدق الخيول بحوافرها أرضهم ، ونواحر أرضهم : متقابلاتها ، يقال
: منازل بنى فلان تتناحر ، أى : تتقابل
الصفحه ١٠ : ء
والصدقات ، فلما أفضت الخلافة إلى أبى حفص عمر بن الخطاب رضى اللّه عنه فضل
السابقين من المهاجرين على غيرهم
الصفحه ١٣ : ، وهو إخبار عما يصيب تلك الطرق من تخريب ما حواليها من البنيان
على يد صاحب الزنج ، وقد تقدم خبره فى قيامه
الصفحه ٢٠ : : أعطاه ، وقال زهير بن أبى سلمى
المزنى : ـ جزى اللّه بالاحسان ما فعلا بكم وأبلاهما خير البلاء الذى يبلو
الصفحه ٢٤ : المستعان على نفسى وأنفسكم
١٣٠ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
وقد شاوره عمر [بن الخطاب رضى اللّه عنه]
فى
الصفحه ٣٥ :
«بِأَمْوٰالٍ وَبَنِينَ»
فرحم اللّه امرأ استقبل توبته ، واستقال خطيئته ، وبادر منيّته.
اللّهمّ
الصفحه ٣٦ : ، وقالت ليلى الأخيلية : ـ
فان تكن القتلى
بواء فانكم
فتى ما قتلتم آل
عوف بن عامر
الصفحه ٣٩ : أفضلها (٢)
وإنّ محدثاتها شرارها.
١٤٢ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
لعمر بن الخطاب ، وقد استشاره فى غزو
الصفحه ٨٠ : وتتمته وهات حديثا ما حديث الرواحل قاله عند ما كان جارا لخالد بن سدوس ، فأغار
عليه بنو جديلة فذهبوا بأهله