الصفحه ٩٩ :
ولا يخفي ان الرسم مطلقاً کالحد الناقص لايفيد
الا تمييز المعرّف (بالفتح)
عن جميع ما عداه فحسب الا
الصفحه ٩٧ : ثانياً بأنه : (جسم نام حساس متحرک بالارادة
ناطق). وهذا حد تام أيضاً للانسان عين الاول في
المفهوم الا انه
الصفحه ١١٨ : دخول المجهول الا في الجنس العالي. ولکن تحليلات البشر التي ورثناها تغنينا
في أکثر المجهولات عن ارجاعها
الصفحه ٢٤٢ :
شروط وطريقة أخذ النتيجة :
لا يلتئم الإنتاج من المتصلة والمنفصلة الا
برد المنفصلة الى متصلة
الصفحه ٢٦٢ :
والثاني (الناقص) وهو
الا يفحص المستقري الا بعض الجزئيات کمثال الحيوان من انه يحرک فکه الاسفل عند
الصفحه ٢٩٩ : ء المؤمنون
القليلون قال عنهم : (وما
يؤمن أکثرهم بالله الا وهم مشترکون) يعني
انهم في حين ايمانهم هم مشرکون
الصفحه ٣١٠ :
ـ ١ ـ
حقيقه البرهان
ان العلوم الحقيقية التي لا يراد بها الا
الحق الصراح لا سبيل لها الا
الصفحه ٣٢٩ :
١ ـ إن البرهان لا يعتمد الا على المقدمات
التي هي حق من جهة ما هو حق لتنتج الحق أما (الجدل) فانما
الصفحه ٣٥٧ : العامية ويتقي التمتمة والغلط في الالفاظ والاسلوب للسبب المتقدم.
(رابعا)
ألا يدع لخصمه مجال الاستقلال
الصفحه ٤٢٣ : خمسة الا فردا فيکون الحکم عليه بأنه زوج وفرد کاذبا.
وکذلک في (الکبري) الموضوع
وهو ما کان زوجا وفردا
الصفحه ٤٣١ : يکون النقيض هو الطرف له فتکثر الاسئلة
عندة بذلک حقيقة مع انه ظاهرا لم يورد الا سؤالا واحدا فتجتمع حينئذ
الصفحه ١٧ : واقسامه
ليس الجهل إلا عدم العلم ممن له الاستعداد
للعلم والتمكن منه ، فالجمادات والعجماوات لا نسميها
الصفحه ٤٤ : اشتراكهما
في حقيقة واحدة فهما (المثلان)
وإما ألا يراعي ذلك سواء كانا مشتركين بالفعل
في حقيقة واحدة أو لم
الصفحه ٤٩ : أمر من وقى يقي.
(ثانياً)
اللفظ الذي له جزء إلا أن جزء اللفظ لا يدل
على جزء المعنى حين هو جزء له
الصفحه ١٠٢ :
المعرف (بالفتح).
والا فلا يتم الغرض مفهومه ، فلا يجوز على هذا التعريف بالامرين الآتيين