الصفحه ٥٤ : عليكم
ماء الفرات
غير المغضوب عليهم
لا إله إلا الله
زر غبا تزدد حباً
الصفحه ٦٤ : الا بين المعاني المتغايرة اي المعاني
المتباينة بحسب المفهوم اذ لا يتصور فرض النسبة بين المفهوم ونفسه
الصفحه ٦٧ :
لصدق لا ب مع حـ لأن النقيضين لا يرتفعان
ولازمه ألا يصدق ب مع حـ لأن النقيضين لا
يجتمعان
وهذا
الصفحه ٦٩ : تباينا جزئيا) ايضا.
والبرهان عليه کالبرهان السابق بلا تغيير الا في المثال لأنانري ان بينهما في بعض
الصفحه ٧١ : حقيقته
بين الحقائق لا شخصه بين الاشخاص. ولا يصلح للجواب الا کمال حقيقته فتقول : (انسان) دون
ابن فلان
الصفحه ٨٠ : الاتحاد بين الشيئين يستدعي المغايرة
بينهما ليکونا حسب الفرض شيئين. ولولاها لم يکن الا شيء واحد لا شيئان
الصفحه ٨١ : متغايرين بجهة من الجهات. مثل قولنا : (الانسان حيوان ناطق) فان
مفهوم الانسان ومفهوم حيوان ناطق واحد الا ان
الصفحه ٨٢ : الخاصة والا فالعرض العام. والضحک لاشک
يعرض على الانسان ومختص به. فاذن يجب أن يکون خاصة. فانا نرفع هذا
الصفحه ٨٤ : لانه لا
يفرق فيه بين أن يکون تصور الملزوم کافيا في تصور اللازم وانتقال الذهن اليه وبين الا
يکون کافيا
الصفحه ٩٢ : سأل عنه بـ (ما) فان
ما هذه تسمي (الحقيقية).
والجواب عنها نفس الجواب عن (ما
الشارحة) بلا فرق بينهما الا
الصفحه ٩٥ : السطحي الفاتن والا فلا يستطيع العلم أن يحدها بحد معقول
يتفق عليه
ومثلها کلمة (الوطن) الخلابة
التي
الصفحه ١٠٣ :
والنهار لا يعرف الا
باشمس اذ يقال في تعريف : (النهار
: زمان تطلع فيه الشمس) فتوقفت معرفة
الشمس على
الصفحه ١٠٤ : الغنية عن التعريف وما ذکرناه فانما هو تعريف لفظي ليس الا.
ويسمي الشيء (مقسّماً)
وکل واحد من الامور التي
الصفحه ١٠٥ : علماً ذا أبواب ومسائل واحکام الا بالقسمة : فمدون علم النحو
مثلاً لا بد أن يقسم الکلمة اولاً ثم يقسم
الصفحه ١١٠ : کما لا
بد من فرض جهة افتراق في الاقسام على وجه يکون لکل قسم جهة تباين جهة القسم الآخر والا
لما صحت