الصفحه ٣٨٤ : فعل ماهو خير لهم وفيه مصلحتهم والاقلاع عن المساويء والشرور وما يضرهم
ناسب ألا يبحث الا عما يقع تحت
الصفحه ٤٠٥ : ان القصد منا هو التأثير على النفوس في احساساتها وانفعالاتها فلا يهم
ألا تکون صادقة اذ ليس الغرض منها
الصفحه ٤٣٢ : اللغوي الحقيقي لا القضية مطلقا وان کانت
خبرا والا لحسن ان يقولوا : جمع القضايا في قضية واحدة.
٥ ـ سو
الصفحه ٤٣٦ : اولئک
خفيفي الميزان والا فالعلماء والمثقفون اکثر ادبا وصونا لکلامهم وحرصا على سلامة بيانهم
وان تعصبوا
الصفحه ٩ : ، فيخطئون في نطقهم ، وليس ذلك إلا لأن الدارس للعلم لا يحصل على ملكة العلم
، أو لايراعي قواعده عند الحاجة
الصفحه ١١ : خالية أصبحت مشغولة بحالة جديدة نسميها (العلم) ،
وهي العلم الحسي
الذي هو ليس إلا حسّ النفس بالأشياء التي
الصفحه ١٥ : للحكم (التصديق)
(١).
بماذا يتعلق التصديق والتصور؟
ليس للتصديق الا مورد واحد يتعلق به ،
وهو النسبة في
الصفحه ١٨ : في مورد التصديق
لأنه لا يكون إلا مع الاعتقاد.
ليس الجهل المركب من العلم
يزعم بعضهم دخول الجهل
الصفحه ٢٢ : : إن قضية واحدة قد تكون
بديهية عند شخص نظرية عند شخص آخر. وليس ذلك إلا لأن الأول عنده من قوة الحدس ما
الصفحه ٣١ : إليه
إلا بتوسط سماع اللفظ.
وزبدة المخض أن هذا الارتباط يجعل اللفظ
والمعنى كشيء واحد ، فإذا وجد اللفظ
الصفحه ٣٢ : هنا نفهم كيف يؤثر هذا الارتباط على
تفكير الإنسان بينه وبين نفسه ، ألا ترى نفسك عندما تحضر أي معنى كان
الصفحه ٣٦ : والمعنى الخارج اللازم تلازماً ذهنياً ، فلا يكفي التلازم في الخارج فقط
من دون رسوخه في الذهن وإلا لما حصل
الصفحه ٣٩ : ، ومرتجل ،
وحقيقة ومجاز ، فهذه خمسة أقسام :
١ ـ (المختص) :
وهو اللفظ الذي ليس له إلا معنى واحد فاختص به
الصفحه ٤٥ : ، مثل القطن والثلج المشتركين في وصف الأبيض إلا أنه لم يلحظ ذلك.
ومنه يظهر أن مثل محمد وجعفر يصدق
الصفحه ٥٣ : ، لأنها لا تتحقق إلا
بطرفيها.
فالأداة تعرف بأنها : (اللفظ المفرد الدال على
معنى غير مستقل في نفسه