الصفحه ٣٧٧ : يؤثر فيه ذلک انفعالا معکوسا فيثير في
نفوسهم التهمة له في صدق قوله. فلذلک ينبغي للخطيب دائما تجنب زيادة
الصفحه ٤٣٠ :
التناقض اذ حذف قيد الموضوع بينما أن المقصود في مثل هذا الحمل ان الجزئي بما له من
المفهوم ليس بجزئي لانه
الصفحه ٣٣١ : البرهان عليها.
والمقدمات الجدلية تفيده التصديق بها وتسهل عليه الاعتقاد بها فيطمئن اليها قبل الدخول
في
الصفحه ٣٦٧ : نحو ذلک.
ولمعرفة شخصية الخطيب الاثر البالغ اذا کانت
له شخصية محترمة في سهولة انقياد المستمعين اليه
الصفحه ١١٧ : او الرسم التام بتأليفه مما انتهي اليه التحليل.
کما لو عرف الماء في المثال بأنه سائل بطبعه لا لون له
الصفحه ٢٣٣ :
(الأول)
ما اشترکت فيه المقدمتان في جزء تام منهما
نحو : کلما کان الانسان عاقلا قنع بما يکفيه
الصفحه ٣١٨ :
ـ ٧ ـ
معنى العله في البرهان اللمي
قلنا : ان البرهان اللمي ما کان فيه الاوسط
علة لثبوت الاکبر
الصفحه ٣٥٦ :
للحق
والفضيلة) أن يعلن انه طالب للحق
ومؤثر للانصاف والعدل له أو عليه. وهذا لعله يعوض عما يخسر من
الصفحه ٤٠٦ :
القول فيه بالرغم
على الحاحه وقال له ما ذهب مثلا من أبيات :
قد قيل ذلک ان حقا وان کذبا
الصفحه ٤٣١ : المسائل في مسألة
واحدة.
توضيح ذلک : ان السائل اذا سأل عن طرفي المتناقضين
فليس له الا سؤال واحد عن
الصفحه ١٤ :
التصور والتصديق
إذا رسمت مثلّثاً تحدث في ذهنك صورة له
، هي علمك بهذا المثلث ، ويسمى هذا العلم
الصفحه ٢٨٤ :
الکريم على النبي محمد
صلي الله عليه وآله وبوجود بعض الأمم السالفة او الاشخاص.
وبعض حصر عدد
الصفحه ٣١٤ : ممکن لا بد له من علة في وجوده).
ويعبر عن هذه البديهة أيضا بقولهم : (استحالة وجود الممکن بلا علة
الصفحه ٤٢٦ : في التأليف بين القضايا.
والاول له ثلاثة أنواع والثاني له أربعة
أنواع. فهذه سبعة لأن :
(الاول)
وهو
الصفحه ٣٠ : .
فألهم الله تعالى الإنسان طريقة سهلة سريعة
في التفهيم ، بأن منحه قوة على الكلام والنطق بتقاطيع الحروف