الصفحه ١٤٨ : ووجدت بعد ان
لم تکن سواء کانت ضرورية اولا وسواء کانت دائمة او لا وسواء کانت واقعة في الزمان الحاضر
أو في
الصفحه ٢٥١ : النتيجة لأنها معلومة. وقس على ذلک ما يمر عليک.
كسب المقدمات بالتحليل
أظنکم تتذکرون انا في أول الکتاب
الصفحه ٢٦٤ :
قائمتين فانا نجزم جزما
قاطعا بأن کل مثلث هکذا فيکفي فيه فحص جزئي واحد وما ذلک الا لأن الجزئيات
الصفحه ٤٥٢ :
البرهان............................................... ٣٢٢
١٠ ـ معني الذاتي في
كتاب البرهان
الصفحه ٧١ : الاول
سؤال عن مميزاته الشخصية. والجواب عنه : (ابن فلان) أو
مؤلف کتاب کذا أو صاحب العمل الکذائي او ذو
الصفحه ٤٤٢ :
فهرس
كتاب (المنطق)
(الجزء الاول)
الإهدا
الصفحه ٤٩ : الجزء إلا كحرف (م) من
محمد وحرف (ق) من
قرأ.
نعم في موضع آخر قد تقول (عبد الله) وتعني
بعبد معناه
الصفحه ١٥٧ : فتستعمل في جواب من يتوهم ان
الواقع لا يخلو من الطرفين کما يتوهم انحصار أقسام الناس في عاقل لا دين له وديّن
الصفحه ٢٠٧ :
لمقدمة المشتملة عليه
(صغري) سواء
کان هو موضوعا فيها أم محمولا. ونرمز له بحرف (ب).
ج ـ (الحد
الصفحه ٢٩٤ : الکرم وحسن
الامساک والکذاب بقبح الصدق وحسن الکذب ... وهکذا.
والصحيح في هذا الباب أن يقال : إن الله
الصفحه ٣٧٣ : .
٢ ـ (الحاکم) وهو
الذي يحکم للخطيب او عليه اما لسلطة عامة له في الحکم شرعية او مدنية او لسلطة خاصة
برضا الطرفين
الصفحه ١٣٩ : ء
لشيء ولا شک أن ثبوت شيء لشيء فرع لثبوت المثبت له أي ان الموضوع في الحملية الموجبة
يجب أن يفرض موجودا
الصفحه ٤١٥ : الغير وايقاعه في الغلط مع
انتباهه الى الغلط. وعلى کل منهما يقال له (مغالط) وقياسه
(مغالطة) باعتبار
أنه
الصفحه ١٤٧ : بالضرورة الصرفة بدون قيد فيها حتي قيد ما دام ذات الموضوع وهي تنعقد
في وجود الله تعالي وصفاته مثل : (الله
الصفحه ٣٥٥ : مثله
أکثر قبحا من الالتزام به) فعليه الا يعلن
عن انکاره له صراحة لانه لو فعل ذلک في مثله فهو يخسر امام