الصفحه ٣٩٢ : بعض الخطباء والکتاب وهو على العجز اکثر
منه دليلا على المقدرة کما ان الافضل في الاعتذار ان يترک التصدير
الصفحه ٢٩٢ : المدرکات
__________________
١ ـ راجع عن توضيح
هذا البحث كتاب (اصول الفقه) للمولف في مبحث الملازمات
الصفحه ١١ : ـ فلا تدخل فيه الأبحاث الآتية في الكتاب ، لأنه ليس حصوله
للعالم بارتسام صورة المعلوم في نفسه ، بل بحضور
الصفحه ٤٤٠ : الله على يديك هذا الفتح المبين ، وعسى
أن يكون لهذا الفتح ما بعده من الفتوح في ميادين العلم والأدب ، حتى
الصفحه ١٢٠ : واحسنها والخلل
في احدها ان کان.
(٥)
لو عرفنا الاب بأنه (من له ولد) فهذا
التعريف فاسد قطعاً ولکن هل تعرف
الصفحه ٣٣٩ :
أن تتبعض بأن تکون مستحضرات
المجادل خاصة بالموضوع المختص به : فالمجادل في الامور الدينية مثلا يکفي
الصفحه ٣٣٣ : اکثر ما
تجري المناقشات والمجادلات في الکتابة وتبتني على المسلمات والمشهورات على غير الطريقة
البرهانية
الصفحه ٢٩٩ : قال تعالي في کتابه المجيد : (وما اکثر الناس ولو حرصت
بمؤمنين) فنفي الايمان عن أکثر الناس. ثم هؤلا
الصفحه ٣٦٤ : معني الخطابة وان کان بالکتابة أو المحاورة کما
يحصل في محاورة المرافعة عند القضاة والحکام.
الصفحه ٣١٥ : . وانما بتوسط احدي الحواس وهي جنوده التي يستعين بها في ادراک المشاهدات
ونحوها فانه يدرک الطعم بالذوق
الصفحه ٥٢ : (الكاف فالتاء
فالباء). وتشترك أيضاً في معنى واحد هو معنى الكتابة
، وهو معنى مستقل في نفسه.
و(ثانياً
الصفحه ١٥٥ : : (هذا الکتاب اما أن يکون في علم المنطق واما أن
يکون مملوکا لخالد) اذا اتفق ان خالدا لا
يملک کتابا في علم
الصفحه ٣١ : بسبب الوضع.
إذن الكتابة تحضر الألفاظ ، والألفاظ تحضر
المعاني في الذهن ، والمعاني الذهنية تدل على
الصفحه ٣٢٢ : أخري
کما قال الشيخ الرئيس في کتاب البرهان من الشفاص ٧٢ ـ «فان الغريبة لا تکون عللا ولو
کانت المحمولات
الصفحه ٤٣ : على
معنى واحد. مثل : أسد وسبع وليث. هرة وقطة. إنسان وبشر. فالترادف : «اشتراك الألفاظ المتعددة
في معنى