الصفحه ٢٧٨ :
المقدمه
في مبادئ الاقيسه
سبق أن قلنا في تصدير الباب الخامس : أنه
لا يجب في کل قضية أن تطلب
الصفحه ٤١٨ : والوهميات
على ما بيناه في مقدمة الصناعات. والوهميات من وجه داخلة في المشبهات باعتبار التوهم
فيها أن
الصفحه ١٣ :
تنظر إلى شيء أمامك ثم
تنطبق عينيك موجها نفسك نحوه ، فستجد في نفسك كأنك لا تزال مفتوح العينين تنظر
الصفحه ٣٢ : في ذهنك لا بد
أن تحضر معه لفظه أيضاً ، بل أكثر من ذلك تكون انتقالاتك الذهنية من معنى إلى معنى
بتوسط
الصفحه ٦٤ :
النسب الأربع
تقدم في الباب الاول انقسام الالفاظ الى
مترادفة ومتباينة. والمقصود بالتباين هناک
الصفحه ١٧١ :
فهنا قاعدتان تنفعان في الاستدلال :
١
ـ اذا صدق الاصل صدق عکسه.
٢
ـ اذا کذب العکس کذب اصله
الصفحه ٢٠٨ :
لان لفظ (عين) مشترک
لفظي والمراد منه في الصغري غير المراد منه في الکبري فلم يتکرر الحد الاوسط ولم
الصفحه ٢١٢ : على الاوسط في الکبري يلاقي الاصغر في خارج
الاوسط أم لا فيحتمل الأمران فلا ينتتج الايجاب ولا السلب کما
الصفحه ٢١٦ : : (بعض المجتر طائر).
ضروبه :
بحسب الشرطين المذکورين في هذا الشکل تکون
الضروب المنتجة منه أربعة فقط
الصفحه ٢٣٢ : لما کانت الشرطية مؤلفة من طرفين.
فالاشتراک بين قضيتين تارة في جزء تام أي في جميع المقدم او التالي في
الصفحه ٢٤٣ : فرسا فهو ناطق.
٤ ـ المؤلف من
الحملية والمتصلة
اصنافه
يجب في هذا النوع أن النوع أن يکون الاشتراک
الصفحه ٢٤٦ :
فکلمة (العدد) المشترکة
بين المقدمتين موجودة في جزئي المنفصلة معا.
أما أخذ النتيجة في المثال فقد
الصفحه ٢٨١ : کلمة
(موجود) لا
يتردد في صحة حملها على الوجود بل يراه اولي في صدق الموجود عليه من غيره کما لم يتردد
في
الصفحه ٣٠٤ :
اقسام الاقيسه بحسب الماده
تقدم في التمهيد لهذا الباب أن القياس بحسب
اختلاف المقدمات من حيث
الصفحه ٣١٩ :
لا جلها وجد الشيء وتکوّن
کالجلوس للکرسي والسکني للبيت. ومثال أخذ الغاية في البرهان قولهم : «لم