الصفحه ٢١٣ :
ضروبه :
کل مقدمة من القياس في حد نفسها يجوز أن
تکون واحدة من المحصورات الاربع فاذا اقترنت
الصفحه ٢١٤ : الثاني
وهو ما کان الوسط فيه محمولا في المقدمتين
معا فيکون الاصغر فيه موضوعا في الصغري والنتيجة ولکن
الصفحه ٢٤٤ : طرفها
الذي لم تقع فيه الشرکة.
مثال ثان :
لا أحد من الاحرار بذليل.
وکلما کانت الحکومة ظالمة فکل
الصفحه ٢٦٣ : فکها الاسفل
عند المضغ. ولکن هذا الاستنباط قابل للنقض فلا يکون الحکم فيه قطعيا وعلى هذا النحو
اقتصر نظر
الصفحه ٢٨٢ : جزما باتّاً
بان ارتفاع درجة حرارة الجسم من شأنها أن تؤثر التمدد في حجمه کما ان هبوطها يؤثر التقلص
فيه
الصفحه ٣١١ : .
وهذا معني أن نتيجة البرهان ضرورية. ويعنون
بالضرورة هنا معني آخر غير معني (الضرورة)
في الموجهات على ما
الصفحه ٣٢٩ :
يعتمد على المقدمات المسلمة من جهة ما هي مسلمة ولا يشترط فيها أن تکون حقاً وان کانت
حقاً واقعاً اذ لا
الصفحه ٣٤٢ :
المبحث الثاني
ـ المواضع
ـ ١ ـ
معني الموضع
للتعبير (بالموضع) أهمية
خاصة في هذه الصناعة
الصفحه ٣٦٦ :
ويمکن فتح البحث فيها بأسلوب آخر من التقسيم
بأن نقول :
الخطابة تشتمل على عمود واعوان. ثم الاعوان
الصفحه ٤٠٧ :
وتصبح تافهة باهتة لا
تهتز النفس لها. بل قد يؤثر تکرارها الملل والاشمئزاز.
واذا قيل في بعض الشعر
الصفحه ٤٢٠ :
ـ ١ ـ
المغالطات الفظيه
ان الغلط من جهة لفظية اما أن يقع في اللفظ
المفرد أو المرکب :
(الاول
الصفحه ١٤٥ : العدم فغير معلوم
فيحتمل ان يکون ضروريا کما في المثال الاول (وهو الممتنع) ويحتمل
ألا يکون کذلک کما في
الصفحه ١٨٨ :
سبقت معرفتنا لها
على الاصل ثم على المحول من الاصل تباعا حتي انتهينا الى المطلوب : فقد رأيت في
الصفحه ٢٣٤ :
فلاحظ : ان تالي الصغري مع الکبري يتألف
منهما قياس شرطي من القسم الاول وهو ما اشترکت فيه المقدمتان
الصفحه ٢٣٨ :
معها في الکم والکيف فيجوز تحويلها اليهما.
الاولي (مانعة الجمع) تتألف
من عين المقدم ونقيض التالي لأن