الصفحه ٣٤٥ : فيه.
ـ ٣ ـ
اصناف المواضع
جميع المواضع في المطالب الجدلية انما تتعلق
باثبات شيء لشيء أو نفيه عنه
الصفحه ٤٦ : ملكة والعزوبية عدمها.
ولا يصح أن يحل العمى إلا في موضع يصح فيه
البصر ، لأن العمى ليس هو عدم البصر
الصفحه ٦٥ :
باعتبار أن هذه العلامة (=) علامة
على التساوي ، کما هي في العلوم الرياضية وتقرأ يساوي. وطرفاها
الصفحه ١١٤ :
ولما اعتبرنا في القسمة
أن تکون جامعة مانعة فالاقسام بمجموعها مساوية للمقسم کما انها غالباً تکون
الصفحه ١١٥ : ء في الباب. بل هي الاساس وهي معني التفکير الذي به نتوصل الى المجهولات.
ومهمتنا في المنطق أن نعرف کيف
الصفحه ١٦٧ :
ولا حاجة الى ذکر تفصيل نقائض الموجهات فلتطلب
من المطولات ان ارادها الطالب على انه في غني عنها
الصفحه ٢١٩ : الثالث
وهو ما کان الاوسط فيه موضوعا في المقدمتين
معا فيکون الاکبر محمولا في الکبري والنتيجة معا ولکن
الصفحه ٣٢٦ :
صناعة الجدل
أو آداب المناظرة
صناعة الجدل أو آداب المُناظرة ونصعها في
ثلاثة مباحث : الاول في
الصفحه ٣٧٦ : کان قياسا. والضمير باصطلاح المناطقة في باب القياس حذفت منه
کبراه. ولما کان اللائق في الخطابة ان تحذف
الصفحه ٣٨٩ : محاورة الخاصة
الذي لا ينتفع به الجمهور.
٤ ـ ان تکون وافية في معناها بلا زيادة
وفضول ولا نقصان مخلّ
الصفحه ٣٩٠ :
وبعد على فهم الناس فلا
ينبغي الخروج بها عن حد الاعتدال وينبغي أن يراعي فيها الاقرب الى طبع العامة
الصفحه ١٠ :
في تطبيقها ، فيشذ عن
الصواب.
تعريف علم المنطق
ولذلك
عرفوا علم المنطق بأنه (آلة قانونية تعصم
الصفحه ١٠٢ : :
١ ـ بالمساوي في الظهور والخفاء ، کتعريف
الفرد بانه عدد ينقص عن الزوج بواحد ، فان الزوج ليس اوضح من الفرد ولا
الصفحه ١٣٥ : تقسيم يشبه ذلک التقسيم ولکن لا باعتبار الموضوع
اذ لا موضوع لها بل باعتبار الاحوال والازمان التي يقع فيها
الصفحه ١٤٦ :
والجهة فيها أيضا الضرورة
فقد طابقت في هذا المثال الجهة المادة وبتعبير آخر إن المادة الواقعية قد