الصفحه ٢١٥ :
(الاول)
الاختلاف في الکيف فاذا کانت احداهما موجبة
کانت الاخري سالبة لأن هذا الشکل لا ينتج مع
الصفحه ٤٠٤ :
المقصود بيانه واقعا
وجدّا من هذا التخييل صادق في حين ان نفس التخييل الذي ينبغي ان نسميه المراد
الصفحه ١١٦ : تتمثل فيها الادوار الثلاثة الاخيرة أو الحرکات الثلاث التي ذکرناها للفکر :
الذاهبة والدائرية والراجعة
الصفحه ١٦٤ :
اختلاف
في القضيتين يقتضي لذاته أن تکون احداهما صادقة والاخري کاذبة).
ولا بد من قيد (لذاته) في
الصفحه ٢٢٧ : الاول : اما بتبديل المقدمتين في الشکل الرابع واما بتحويل احدي
المقدمتين الى عکسها المستوي ففي الشکل
الصفحه ٣٧٤ :
٣ ـ ان يکون غير حاصل فعلا أيضا ولکنه يحصل
في المستقبل فالخطابة فيه تسمي (مشاورة).
وهي أهم الاصناف
الصفحه ١٣٦ :
٣ ـ (المحصورة) :
وهي ما بين فيها کمية أحوال الحکم واوقاته کلا أو بعضا وهي على قسمين کالحملية
الصفحه ٣١٢ :
ـ ٣ ـ
البرهان لمي واني
ان العمدة في کل قياس هو الحد الاوسط فيه
لأنه هو الذي يؤلف العلاقة بين
الصفحه ٣٤١ : عدميا.
ويجوز أن يکون وجه التشابه نسبة عارضة.
والحدود في النسبة اما ان تکون متصلة أو منفصلة : أما
الصفحه ٤٣٤ :
والمصادرة قد تکون ظاهرة وقد تکون خفية
:
أما (الظاهرة) فعلي
الاغلب تقع في القياس البسيط کالمثال
الصفحه ١٠٣ :
والنهار لا يعرف الا
باشمس اذ يقال في تعريف : (النهار
: زمان تطلع فيه الشمس) فتوقفت معرفة
الشمس على
الصفحه ١٧٠ :
العکوس
سبق في أول هذا الفصل ان قلنا : ان الباحث
قد يحتاج للاستدلال على مطلوبه الى أن يبرهن على
الصفحه ١٧٦ :
قاعدة عکس النقيض
من جهة الکم
حکم السوالب هنا حکم الموجبات في العکس المستوي
وحکم الموجبات حکم
الصفحه ٣١٣ :
ـ ٤ ـ
اقسام البرهان الاني
والبرهان الإنّي على قسمين :
١ ـ أن يکون الأوسط معلولاً للاکبر في
الصفحه ٣٣٤ : يعتبر کون
الحکم مکتسبا اذا صدر الانتقال اليه بملاحظة سببه. وهذا من قبيل القياس الخفي في المجربات