الصفحه ٣٣٧ : القضايا المشهورة وقد ينکرها أيضا. ومثل هذا المنکر للمشهورات
لا رد له الا العقاب أو السخرية والاستهزاء أو
الصفحه ٣٦٢ :
وهو يقع في ثلاثة مباحث :
(١)
في الاصول والقواعد
(٢)
في الأنواع
(٣)
في التوابع
المبحث
الصفحه ٤٢٤ :
(الثاني)
ان يکون المحمول له عدة اجزاء وکل جزء اذا حکم به منفردا على الموضوع کان صادقا واذا
حکم
الصفحه ٢٦٢ : المضغ
بحکم الاستقراء لأکثر أنواعه. وقالوا انه لا يفيد الا الظن لجواز أن يکون أحد جزئياته
ليس له هذا
الصفحه ٢٦٨ :
تمرينات
على الاقيسه
١ ـ استدل بعضهم على نفي الوجود الذهني بأنه
لوکانت الماهيات موجودة في الذهن
الصفحه ٢٩١ :
له هذا الحکم. وعلى هذا
فيکون الفرق بين المشهورات واليقينيات مع ان کلا منها تفيد تصديقا جازما أن
الصفحه ٣٥٨ : يعديه
بمرضه فينساق بالاخير مقهورا الى ان يکون شبيها به في هذا المرض. ومن جهة أخري لا يستطيع
مع مثل هذا
الصفحه ١٧ : واقسامه
ليس الجهل إلا عدم العلم ممن له الاستعداد
للعلم والتمكن منه ، فالجمادات والعجماوات لا نسميها
الصفحه ٦١ :
والحقائق العينية ، بل المصداق هو کل ما ينطبق عليه المفهوم وان کان أمراً عدمياً لا
تحقق له في الاعيان
الصفحه ٩٨ :
مثال
الاول تقول لتحديد الانسان : (جسم نام ... ناطق) ،
، فقد نقصت من الحد التام المذکور في الجواب
الصفحه ١٤٣ :
٣ ـ الموجهات
مادة القضية :
کل محمول اذا نسب الى موضوع فالنسبة فيه
لا تخلو في الواقع ونفس الامر
الصفحه ٢٦١ : ).
__________________
(١) القياس المقسم
من نوع المؤلف من المنفصلة والحملية ولكن له حمليات بعدد اجزاء المنفصلة ، ولا
تحول فيه
الصفحه ٢٨٩ : کما يقال مثلا : فلان يسارّ عدوّي فهو يتکلم على أو فلان
لا عمل له فهم سافل. او فلان ناقص الخلقة في أحد
الصفحه ٣٥٧ : بالحديث فيستغل
اسماع الحاضرين وانتباههم له لان استغلال الحديث في الاجتماع مما يعين على الظهور
على الغير
الصفحه ٥٨ :
اذن ، بمقتضي هذا البيان لا بد من اضافة
قيد (ولو بالفرض)
في تعريفي الجزئي والکلي ، فالجزئي : «مفهوم