الصفحه ٣٤٩ : ترجيح شيء واحد من شيئين بينهما
مشارکة في بعض الوجوه. والالفاظ المستعملة المتداولة في التفضيل هي کلمة آثر
الصفحه ٣٧٢ : الدقيقة لغرض الاقناع.
٢ ـ في الغاية فان غاية الجدلي الغلبة بالزام
الخصم وان لم تحصل له حالة القناعة
الصفحه ٣٩٨ : في خصوصياتها. اما ما ليس له
وزن وقانية فلا يسمونه شعرا وان اشتمل على القضايا المخيلات.
ولکن الذي
الصفحه ٢٠ : حدث له ذلك وعجز عن كشف المغالطة يردها
ويقول أنها (شبهة في مقابل
البديهة).
٥ ـ (عملية غير عقلية
الصفحه ٣٠٣ : الشعر
کما سيأتي) في النفس ناشيء من تصوير
المعني بالتعبير تصويرا خياليا خلاباً وان کان لا واقع له
الصفحه ٣١٧ :
لثبوته للاصغر باعتبار
ان المحمول الذي هو الاکبر هنا ليس وجوده الا وجوده لموضوعه وهو الاصغر وليس له
الصفحه ٣٨٥ :
وعلى العلوم التجارية
والمالية وما له دخل في زيادة الثروة أو نقصها.
٢ ـ (الحرب والسلم).
فالخطيب
الصفحه ٤٣٢ : . وصورته في الحقيقة ليست اياه
بل شبيهة به مباينة له وجودا وحقيقة.
وانما تتحقق صورة القياس الحقيقي ويستحق
الصفحه ٧٣ : تکون أنواعا له کما يقع جوابا عن السؤال بما هو الجزئيات المختلفة بالحقائق.
وأما الثاني. فهو سؤال بما
الصفحه ١٥٩ : فيها حصر فهي تنحل
الى حمليتين موجبة وسالبة فهي منحرفة. والحمليتان هما : کل انسان له نتيجة سعيه. وليس
الصفحه ٣٤٣ : الطالب ان يجتهد في مسألة فقهية فالاجتهاد ممکن
له مطلقا» و«اذا کان الصدق نافعا في الحال الاعتيادية فهو
الصفحه ٤٣٧ : يظن الخصم الحصر فيوقعه فيما يوجب التشنيع عليه. کأن يقول له مثلا
: هل تعتقد ان طاعة الحکومة ضميره او
الصفحه ٨٢ : منه كالضاحك محمولا
بالاشتقاق.
والمقصود بيانه ان المحمول بالاشتقاق
كالضحك والمشي والحس لا يدخل في
الصفحه ٩٥ :
الجمهور وليترکوا کل واحد يفکر فيها بما شاءت له خواطره الخاطئة أو الصحيحة فيبقي معني
الکلمة بين أفکار الناس
الصفحه ٩٦ :
فمن الواجب على من أراد الاشتغال بالحقائق
لئلا يرتطم هو والمشتغل معه في المشاکل أن يفرغ مفردات