الصفحه ١٤٤ :
ويقال له : (الامکان الخاص) أو
(الامکان الحقيقي)
في مقابل (الامکان العام) الذي
هو أعم من الامکان
الصفحه ٣٢٨ : اليونانيين وأهمله المتأخرون في الدورة الاسلامية
اهمالا لا مبرر له عدافئة قليلة من أعاظم العلماء کالرئيس ابن
الصفحه ٨٠ : الکلام عليه في النسب : فان الاعم قد يراد منه الاعم باعتبار وجوده
في أفراد الاخص وغير افراده کالحيوان
الصفحه ١٠٤ :
الانواع وتمييزاً ذاتياً. ولا يزال العلم عند الانسان يکشف له کثيراً من الخطأ في تقسيماته
وتنويعاته فيعدّلها
الصفحه ٢٠٣ : تکون المقدمات يقينية أو ظنية او من المسلمات
أو المشهورات أو الوهميات او المخيلات أو غيرها مما سيأتي في
الصفحه ٩ :
الحاجة إلى المنطق :
خلق الله الإنسان مفطوراً على النطق ، وجعل
اللسان آلة ينطق بها ولكن مع ذلك
الصفحه ٧٥ : والشکل.
(٤)
وکل نوع اضافي لا بد له من فصل يکون جزءاً
من ماهيته يقومها ويميزها عن الانواع الاخر التي في
الصفحه ٨٥ : فانه أي مفهوم الکلي بما هو عند هذه الملاحظة
يسمي (الکلي المنطقي).
والکلي المنطقي لا وجود له الا في
الصفحه ١٩٨ :
تصدير
ان اسمي هدف للمنطقي وأقصي مقصد له (مباحث الحجة) أي
مباحث المعلوم التصديقي الذي يستحدم
الصفحه ٢٦٧ : اذا يکون فيه الجامع حدا أوسط
والفرع حدا أصغر والحکم حدا أکبر فنقول في مثال الماء :
١ ـ ماء الحمام له
الصفحه ٢٩٠ : يحصل له حکم بهذه القضايا ولا يقضي عقله او حسه او وهمه فيها بشيء.
ولا ينافي ذلک أنه بنفسه يمدح العادل
الصفحه ٤١٤ :
وفيها ثلاثة مباحث : المقدمات واجزاء الصناعة
الذاتية واجزاء الصناعة العرضية.
المبحث الاول
الصفحه ٤٢٩ : عوارض ذاتية
له فيحمل أحد هذه العوارض على العارض الآخر بتوهم انه من عوارضه بينما هو في الحقيقة
من عوارض
الصفحه ٢٠٩ : الکلام في کل جزئيتين مهما کان موضع الوسط في المقدمتين موضوعا أو محمولا
أو مختلفا.
٤ ـ النتيجة تتبع أخس
الصفحه ١٦٦ :
الدوام ليس من الجهات المعروفة فنلتمس له جهة لازمة فنقول : لازم عدم الدوام أن سلب
التحرک عن الارض حاصل في