الصفحه ٤٧ : تعلقت أحد المتقابلين منها لا بد
أن تتعقل معه مقابلة الآخر : فإذا تعقلت أن هذا أب أو علة لا بد أن تتعقل
الصفحه ٤٢٢ : يحصل الاشتراک والاشتباه. مثل قول عقيل لما طلب منه معاوية بن أبي سفيان ان
يعلن سب أخيه على بن أبي طالب
الصفحه ٤٦ : تعقل الآخر. وسيأتي.
٤ ـ (تقابل المتضايفين) مثل
: الأب والابن ، الفوق والتحت ، المتقدم
الصفحه ٤٩ : لو قلت (محمد بن عبد الله) فعبد
الله مفرد هو اسم أب محمد.
أما النحويون فعندهم مثل (عبد الله) إذا
كان
الصفحه ٦٠ :
تمرينات
١ ـ عينَّ الجزئي والکلي من مفاهيم الاسماء
الموجودة في الابيات التالية :
أ ـ ما
الصفحه ٦٣ : المغالطة.
ومثله لو قال : الاب والابن متضائفان أو
المتقدم والمتأخر متضائفان وکل متضائفين يوجدان معاً.
الصفحه ١٠٢ : اخفي ، بل هما
متساويان في المعرفة. کتعريف أحد المتضايفين بالآخر ، وانت انما تتعقلهما معا ، کتعريف
الاب
الصفحه ١٢٠ : واحسنها والخلل
في احدها ان کان.
(٥)
لو عرفنا الاب بأنه (من له ولد) فهذا
التعريف فاسد قطعاً ولکن هل تعرف
الصفحه ١٣٩ : ء
الموضوع). فيصدق نحو «اب عيسي بن مريم لم يأکل ولم
يشرب ولم ينم ولم يتکلم ... وهکذا» لانه لم يوجد فلم تثبت
الصفحه ٣١٨ : کالباني للدار والنجار للسرير والأب للولد
ونحو ذلک. ومثال أخذ الفاعل في البرهان : «لم صار الخشب يطفو على
الصفحه ٣٥٢ : مثل ما اذا اراد ان يثبت ان الغضبان مشتاق للانتقام فقد ينکر الخصم ذلک لو
سئل عنه فيدعي مثلا ان الاب
الصفحه ٣٧١ :
دخلت في القلب. وما هذا الالان ايمان الخطيب بما يقول يظهر على ملامح وجهه ونبرات صوته
رضي ام ابي فيدرک
الصفحه ٤٠٠ : دون تساوبين الابيات ومصارعها فيه لا يکون له ذلک التأثير اذ يفقد مزية
النظام فيفقد تأثيره. فتکرار الوزن
الصفحه ٤٠٥ :
فرفع النعمان يده من الطعام وتنکر لنديمه
هذا وأبي ان يستکشف صدق هذا
الصفحه ٤٠٦ :
القول فيه بالرغم
على الحاحه وقال له ما ذهب مثلا من أبيات :
قد قيل ذلک ان حقا وان کذبا